الصفحه ٦٥ : ، فقد تبرأ الأخ من أخيه ، والإبن من أبيه ، عندها أمر الإمام عليّ عليهالسلام أصحابه بالرحيل والعودة إلى
الصفحه ٨٣ : نشربها في الجاهلية) ثمّ أعطوه خاتم الوليد ،
فطردهم عثمان ، فذهبوا إلى الإمام عليّ عليهالسلام وأخبروه
الصفحه ١٠١ : استجابة لمطاليب أهل الكوفة ، تمّ تعيين أبي موسى الأشعري أميرا
فعزل يزيد (٢).
وكان يزيد بن
قيس مع الإمام
الصفحه ١٠٣ : ، وكان رئيس قومه ، وشهد معركة اليرموك ، وذهبت عينه
فيها ، وكان مع الإمام عليّ عليهالسلام في حربي (الجمل
الصفحه ١١٠ : ) (١).
فكتب إليه
الإمام عليّ عليهالسلام : (أما بعد ، فقد فهمت ما ذكرت من العصابة الّتي مرّت
بك فقتلت البرّ
الصفحه ١١١ : بالكوفة ، في خلافة الإمام عليّ عليهالسلام وهو الّذي صلّى عليه ، وله عقب في الكوفة.
٢١ ـ الإمام عليّ بن
الصفحه ١٤٧ : الصلح مع الإمام الحسن بن عليّ عليهالسلام).
وتمّت له
البيعة في المسجد في الخامس والعشرين من ربيع الأول
الصفحه ١٥٢ : جرداق ـ الإمام
عليّ صوت العدالة الإنسانية. ص ٢٦٨.
(٢) اشارة إلى الآية
الشريفة : (وَجَعَلْنا
مِنَ الْما
الصفحه ١٨١ : (معركة القادسية) (٣).
ولمّا انتخب
الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام خليفة للمسلمين كتب إلى جرير بن
الصفحه ١٨٢ :
الكتاب إلى جرير جمع الناس وخطب فيهم ، ثمّ سار بمن معه من الجيش حتّى وصل الكوفة
، ودخل على الإمام عليّ
الصفحه ١٨٩ : أميرا على فارس من قبل
الإمام عليّ عليهالسلام كتب إليه الإمام عليّ عليهالسلام يقول : (أما بعد فإن رسولي
الصفحه ١٩٢ : ـ الشذرات. ج ١ / ٥٧.
(٢) الترابية : نسبة
إلى الإمام عليّ عليهالسلام
حيث كناه الرسول
الصفحه ٢٧٩ : الكوفة. (٣)
ويزيد (أبو
حوشب) من القادة الأمراء ، شاعر وأديب ، أدرك عصر النبوة ، وأسلم على يد الإمام
الصفحه ٣٣١ : أحبّ أن أقتل من قومي مثلك. فحمل عليه الجرّاح فانهزم الحارثي أمامه ثمّ
تلاحقت حملات الجرّاح على الحارثي
الصفحه ٦٠٤ : تسقي
من الناس
والناس جسم
وإمام (٤) الهدى
رأس وأنت
العين والراس