الصفحه ١٤٣ :
ليبدأ محمّد بالشفاعة يوم القيامة بالأقرب فالأقرب) (١).
وكان المغيرة
بن نوفل مع الإمام الحسين
الصفحه ٣٥٧ : عبد العزي
ز والأصبغ
الخير بالموفقه
إمامي هدى
وهدييّ تقى
الصفحه ٥٤٨ : الإمامين موسى بن جعفر ومحمّد
الجواد (عليهماالسلام) وكذلك احترق ما يقابلها من قبور ملوك آل بويه : (معزّ
الصفحه ٥٥٧ :
وقال الحسين بن
الضحاك يرثي الأمين ويهجو المأمون (١) :
أطل حزنا
وابك الإمام محمّدا
الصفحه ١٣٦ : غادر الإمام الحسن عليهالسلام" الكوفة" قاصدا مدينة جدّه صلىاللهعليهوآلهوسلم وعند ما وصل إلى" دير
الصفحه ٢١٥ :
كانت السيدة زينب بنت الأمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام قد جلست متنكرة بين السبايا فقال عبيد الله
الصفحه ١١٤ : العلماء أمثال : الترمذي (٢) والنسائي (٣) والإمام أحمد بن حنبل (٤) ، كما رواه ستة عشر صحابيّا ، وذكره عدد
الصفحه ١٣١ :
تعصف بجيش الإمام المرابط في المدائن ، لو لا وقوفه (عليهالسلام) ومعالجته
الموقف بكلّ حزم وروّية
الصفحه ١٣٧ : الحسن ، فوافقت جعدة على ذلك ، ووضعت السمّ في
لبن ، وقيل في عسل وقدمته إلى الإمام الحسن عليهالسلام وكان
الصفحه ١٤٨ :
أعلن العصيان واستقل بالشام ولم يبايع الإمام عليّ بالخلافة وأخذ يطالب بدم
عثمان بن عفّان. ثمّ جرت
الصفحه ٢٥٨ :
الملك بن مروان ذات مرة بالإمام عليّ بن الحسين عليهالسلام وكان ذلك عقيب الطواف حول الكعبة ، فقال له : يا
الصفحه ٥٢ :
طلب جماعة من الناس من زياد بن حنظلة ، أن يذهب إلى الإمام عليّ عليهالسلام لمعرفة خطوط سياسته
الصفحه ٦٢ :
وعند ما بويع
الإمام عليّ عليهالسلام بالخلافة سنة (٣٦) بعد مقتل الخليفة عثمان بن عفّان ،
جاء أهل
الصفحه ٨٦ :
أبي سفيان ضدّ الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام ولمّا استولى أصحاب معاوية على شريعة النهر في بد
الصفحه ١٠٨ :
فرجع عمارة ،
وهو يقول : (احذر الخطر ما يماسك ، الشرّ خير من شرّ منه) (١). ثمّ أخبر الإمام عليّ بما