الصفحه ٤٦٥ :
محمّد القسريّ أميرا على الكوفة ، وأرسل الحسن بن قحطبة إلى واسط لمحاربة
يزيد بن عمر بن هبيرة.
ثم
الصفحه ٤٧٧ : فقال (٢) :
أمسيت
بالأنبار يابن محمّد
لم تستطع عن
عقرها تحويلا
ويلي
الصفحه ٤٨٤ :
ليس ولي
عهدنا بالأسعد
عيسى فزحلفها
إلى محمد
من عند عيسى
معهدا عن معهد
الصفحه ٥٠٣ :
٦ ـ محمّد بن سليمان :
هو : محمّد بن
سليمان بن عليّ بن عبد الله بن عبّاس بن عبد المطلب وكنيته أبو عبد الله
الصفحه ٥٠٦ :
إلى فنون
إن الحديث
فيك ذو شجون
وخرج محمّد بن
سليمان من قصره (في البصرة) في
الصفحه ٥٤٤ :
٢٣ ـ عبيد الله بن
محمّد بن إبراهيم (١)
:
ولّاه إمارة
الكوفة هارون الرشيد بعد أبيه (٢). وتولّى
الصفحه ٥٤٥ : ، وولّى
مكانه موسى بن عيسى (٣).
٢٦ ـ محمّد بن بشر بن
جحوان الأسديّ :
كان أحد أمراء
الكوفة (٤). كان
الصفحه ٥٥٨ : (٥).
٣٤ ـ العبّاس بن موسى
الهادي :
هو العبّاس بن
الخليفة موسى (الهادي) بن محمّد (المهدي) بن أبو جعفر
الصفحه ٥٦٧ : المأمون من الخلافة (يوم الجمعة) وقطع له الدعاء ، وقال في
خطبته : (اللهم أصلح أمّة محمّد بما أصلحت به
الصفحه ٥٧٥ :
ما بعده
بتجارة متربّص
صدق الثناء
على الأمين محمّد
ومن الثناء
تكذّب وتخرص
الصفحه ٥٨٤ : محمّد بن إبراهيم بن طباطبا فجأة ، قيل إنّ أبا السرايا دسّ له
السمّ فمات ، وذلك لأنّ ابن طباطبا ، لم يعطه
الصفحه ٥٨٦ : فيها أبو السرايا جراحات شديدة ، ثمّ هرب أبو السرايا
ومعه محمّد بن زيد وأبو الشوك ، وتفرق عنه أصحابه
الصفحه ٦٠٣ : ، ولمّا وصل إلى (صرصر) علم إبراهيم بن المهدي بمجيئه ، فأخرج عيسى بن محمّد
وأخوته من الحبس.
ولمّا وصل
الصفحه ٦٠٩ : منهم هارون بن محمّد بن أبي خالد ، فقتل بلالا ، قتله هارون (١).
٥٢ ـ سعيد بن الساجور
وأبو البط
الصفحه ٦١٢ :
معه.
وعند ما ذهب
حميد إلى الحسن بن سهل ، كتب الفضل بن محمّد بن الصباح والقادة الآخرون إلى