الصفحه ٧٧٣ :
٣٨ ـ عبد الرحمن بن محمّد بن الأشعث
٢٩٩
٦٢ ـ الصقر
بن عبد الله المزنيّ
الصفحه ٣٥ : وقالوا : (بأنّ
سعد لا يحسن الصلاة) (٢). فبعث الخليفة عمر إلى الكوفة محمّد بن مسلمة الأنصاري
، فأخذ هذا
الصفحه ٣٩ : . وكان سعد أوّل أمير على الكوفة (٤) ، في عصر الخلفاء الراشدين.
٢ ـ محمّد بن مسلمة
الحارثي
هو محمّد بن
الصفحه ١٤٩ : ). (١)
فأرسل عمرو بن
العاص إلى ولديه عبد الله ومحمّد واستشارهما في كتاب معاوية فقال له ابنه (عبد
الله) : (أيّها
الصفحه ٢٦٩ : ما جيء برأس عبد الرحمن (٣) بن محمّد بن الأشعث ، فوضع بين يديه ، ثمّ صعد منبر
الكوفة فقال : (يا أهل
الصفحه ٣١٠ : . فقال له يزيد : (أشهد أنّك
رأيت أبا محمّد (٢) حقّا). (٣)
ولمّا جيء
بالشعبي (٤) مكتوفا إلى الحجّاج بعد
الصفحه ٣١٥ :
في واسط ، فقال محمّد : (١)
فلئن ثويت
بواسط وبأرضها
رهن الحديد
مكبّلا مغلولا
الصفحه ٣١٨ : أبي عقيل أنواع العذاب ، وكان
الّذي يتولى تعذيبهم عبد الملك بن المهلّب. (٢)
ولمّا وصل
محمّد إلى
الصفحه ٣٥٥ : مع أبن هبيرة ما عدا عبد الملك بن بشر بن مروان وآخرين معه. (٣)
٥٨ ـ محمّد بن عمرو (ذو
الشامة):
هو
الصفحه ٣٩٦ : آنذاك (زامل بن عمرو) فأرسل اليهم مروان بن محمّد (آخر ملوك بني أميّة)
جيشا بقيادة أبا الورد بن الكوثر بن
الصفحه ٤٢٤ : عليهم المناصب والأعمال ، ووصلهم بصلاة جيّدة. (١) وبقي على تلك الحال إلى أن ولي الخلافة مروان بن محمّد
الصفحه ٤٣٢ : الحرب بين
إبراهيم بن الوليد وبين مروان بن محمّد ، فانهزم فيها إبراهيم بن الوليد وانهزم
أيضا إسماعيل بن
الصفحه ٤٤٠ :
وبعد أن تصالح الضحّاك مع عبد الله بن عمر (كما ذكرنا سابقا) ذهب
الضحّاك لمحاربة مروان بن محمّد
الصفحه ٤٥١ : بن
عمر بن هبيرة لقتال محمّد (٣) بن خالد القسريّ ، فذهب محمّد القسريّ إلى أبي سلمة
الخلّال (٤) وأخبره
الصفحه ٤٥٧ : الفهريّ أو (المهريّ) في بخارى على أبي مسلم الخراساني
قائلا له : (ما على هذا اتّبعنا آل محمّد ، على أن تسفك