الصفحه ٢١٣ : يقيم في مكّة ، ولمّا كتب أهل الكوفة
إلى الإمام الحسين عليهالسلام
يدعوه للمجيء اليهم ومبايعتهم إيّاه
الصفحه ٢١٩ : عنيفة بين الطرفين قتل فيها عبيد الله بن زياد ، وأرسل
برأسه إلى الإمام عليّ بن الحسين (زين العابدين
الصفحه ٢٢٠ :
الإمام عليهالسلام يتغدّى ، فذكر أباه الحسين عليهالسلام وترحّم عليه ، ثمّ قال : (جيء برأس أبي عبد
الصفحه ٢٢١ : بن عدي الكنديّ أمام زياد بن أبيه بأنّه خلع الطاعة
ويدعو إلى نكث البيعة ... الخ ، وكانت تلك الشهادة
الصفحه ٢٢٤ : .
ج ٤ / ١٦٤.
(٢) المسيب بن نجيبة
: هو أحد زعماء التوابين ، والتوابون هم : لمّا قتل الإمام الحسين عليهالسلام
الصفحه ٢٣٠ : حرب الأمام الحسين عليهالسلام في واقعة كربلاء. كما وكان احد قادة أصحاب عبد الله ابن
مطيع العدويّ «أمير
الصفحه ٢٦٥ : بالمركز الحربي ،
كانت عقوبته أيّام عمر وعثمان وعليّ هي : نزع عمامته ، والتشهير به أمام الناس ،
ولمّا جا
الصفحه ٢٧١ : شبيب الخارجيّ وزوجته (غزالة) كما حارب عبد الرحمن بن الأشعث
في معركة (يوم الزاوية) فأنهزم جيشه أمام جيش
الصفحه ٣٦٥ :
إلى خراسان ، كان الناس أمام العدو وقد نكبوا فحثهم على الجهاد وقال لهم : (إنّكم
لا تقاتلون بكثرة ولا
الصفحه ٣٦٦ :
ثمّ قال : (١)
فلست لعامر
إن لم تروني
أمام الخيل
أطعن بالعوالي
الصفحه ٣٧١ : (ناصبيّا) يكره الإمام عليّ بن أبي طالب عليهالسلام وينال منه (٢) ، وقد شاهد خالد يوما (عكرمة) مولى عبد الله
الصفحه ٣٧٧ :
وكان ذلك السارق شابا جميل الصورة ، عليه السكينة والوقار ، فجيء به إلى
خالد القسريّ ، فاعترف أمامه
الصفحه ٣٨٣ : منامها مالكا وهو واقف أمام الباب وهو يقول : (٣)
حييت ساكن
هذا الدار كلّهم
إلّا
الصفحه ٤٠٥ : ء شاعر من شعراء الأنصار ووقف أمام
الرأس وقال : (١)
ألا يا ناقص
الميثا
ق أبشر بالذي
الصفحه ٤٤٨ :
وأهديت ليزيد
بن عمر هدايا كثيرة في (يوم المهرجان) ووضعت أمامه ، فقال خلف بن خليفة وكان حاضرا