الصفحه ١٥ :
إلّا بوجه
ليس فيه حياء
وقوله (٢) [من الكامل] :
عزماته مثل
النّجوم ثواقبا
لو
الصفحه ٢٣ : بِالْهُدى فَما رَبِحَتْ تِجارَتُهُمْ)(١).
(٣٣٩) وقد
يجتمعان فى قوله (٢) [من الطويل] :
لدى أسد شاكى
الصفحه ٣٢ : يَظْلِمُونَ)(١) ، وقوله [الوافر] :
إذا لم تستطع
شيئا فدعه
وجاوزه إلى
ما تستطيع
الصفحه ٤٠ :
(٥٥٤) وقد
اجتمعا فى قوله (١) [من الطويل] :
يخيل لى أن
سمر الشهب فى الدجى
وشدت
الصفحه ٦٠ : ؛ كالتورية والتشبيه فى قوله (٣) [من الطويل] :
إذا الوهم
أبدى لى لماها وثغرها
تذكّرت ما
بين
الصفحه ٦١ :
نخلاته ، لم يزل سوء الظنّ يقتاده ، ويصدّق توهّمه الذى يعتاده) ؛ حلّ قول أبى
الطيب [من الطويل
الصفحه ٦٣ : : (هذا وَإِنَّ
لِلطَّاغِينَ لَشَرَّ مَآبٍ)(١) أى : الأمر هذا ، أو هذا كما ذكر. وقوله : (هذا ذِكْرٌ
الصفحه ١٠٠ : مادته كل واحد على حدة موجود يدرك بالحواس ،
لكن هيئته التركيبية لم توجد وذلك (كما فى قوله) كالمشبه به
الصفحه ١٠٦ : قوله) أى : فى
قول القاضى التنوخى (وكأن النجوم) (١) حال كونها لائحة (بين دجاه) أى : دجى الليل ، والدجى
الصفحه ١١٢ : فى الثانى تخييلا ، وتحقق
أيضا أن قوله : سنن لاح بينهن ابتداع فيه قلب كما قررنا فيما تقدم ، وأشرنا إلى
الصفحه ١٣٠ : مقابل قوله : وإما واحد أو بمنزلته فهو معطوف عليه ، يعني أن وجه الشبه إما أن
يكون واحدا أو بمنزلته ـ كما
الصفحه ١٤٠ : : كالوجه في (قول بشار :
كأن مثار النقع) (١) النقع الغبار ، ومثار على صيغة اسم المفعول ، فإضافته
إلى النقع
الصفحه ١٤٦ :
العبارة أوضح من عبارة المصنف لقلة التسامح فيها ، المحوج إلى التأويل ؛ إذ
لا تسامح فيها إلا في قوله
الصفحه ١٤٧ : في الشمس مبني على التساهل ، وإلى تلك الهيئة أشار
بقوله (من الهيئة) بيان لما في قوله : (الحاصلة من
الصفحه ١٥٠ : تعدد أفراد السكون
، والآخر أن يعتبر فى تلك الهيئة مع السكون غيره. فالأول (كما) أى : كالوجه (فى
قوله) أى