الصفحه ٢٦٨ : الذي يحل فيه
ذلك الشيء ؛ ومن ذلك (نحو) قوله تعالى : (فَلْيَدْعُ نادِيَهُ) (١) فإن النادي اسم لمكان
الصفحه ٣٢٩ : المعنى الذي يعتبر له أصالة فيه غاية التكلف وينافيه
قوله : للعداوة والحزن وينافيه ظاهر قوله : كالمجرور
الصفحه ٣٤٤ : للمشبه كتبعية الفرع للأصل (كما في قوله)
أي : ومثال ما بني فيه على الفرع الذي هو المشبه به مع الاعتراف
الصفحه ٣٥٠ : الْمُتَّقُونَ)(١) أي : قصتها العجيبة مما يتلى عليكم وهو قوله تعالى : (" فِيها أَنْهارٌ") الآية وإلى الحالة
الصفحه ٣٥١ : ، وأعني بنوعه هيئة إن واسمها مع كون خبرها فعلا متعديا
لمثل ما ذكر يصيره استعارة وقوله :
هواى مع الركب
الصفحه ٣٥٨ :
أي وكالتشبيه والتخييل الكائنين (في قول الآخر (١) ولئن نطقت بشكر برك) أي : بشكر إحسانك وعطفك حال
الصفحه ٣٦٤ : الحيل والمنال والمال والإخوان والأعوان ، فالضمير
في معاودته وآلاته عائدان على ما في قوله لما كان يرتكبه
الصفحه ٣٧٥ :
التحقيقي فيبقى التأويلي وهو الذي للاستعارة فلا تخرج ولا إلى زيادة قوله : "
من غير تأويل" لتخرج الاستعارة عن
الصفحه ٣٨٦ : ؛ لأنه شبهها مع المنية بالعارية وقوله أعني السكاكي ويسمى
المشبه به سواء كان هو المذكور أو المتروك مستعارا
الصفحه ٤١٧ : آخرا إلى القول بالتبعية على تقدير
كونها مجازا ، وغاية ما في ذلك أن ما ذكره وما ذكره غيره حينئذ مجتمعان
الصفحه ٤٢٠ : هذا الجواب قول السكاكي لا تنفك المكنى
عنها عن التخييلية ، أي : لا تنتفي عن التخييلية فتكون التخييلية
الصفحه ٤٢٢ :
مذهبهم إسقاط التقسيم ، وأما أنه رجع عن القول بالاستعارة التخييلية فلا
يدفع لزوم قوله بالتبعية لبقا
الصفحه ٤٢٤ : أن شرط
الحسن هو انتفاء الإشمام الذي حده أن لا يخرج به الكلام عن الاستعارة ، كما في
قوله :
قد زر
الصفحه ٤٣٣ : حكمها الذي
هو إعرابها الأصلي بأن انتفى ذلك الأصلي وحل محله إعراب آخر ، فالإضافة في قوله :
حكم إعرابها
الصفحه ٤٥٣ : طويل ، والضمير المضاف إليه عائد على الموصوف حال كون هذا
القول كناية عن طول القامة ، ولا شك أن طول