الصفحه ٣٠ : : (فَلا تَخْشَوُا
النَّاسَ وَاخْشَوْنِ)(٣).
(٤٨٩) ومن
الطباق نحو قوله [من الطويل] :
تردّى ثياب
الصفحه ٤٥ : إخال أدرى
أقوم آل حصن
أم نساء؟!
والتدلّه فى
الحبّ فى قوله [من البسيط
الصفحه ٤٩ : (٣)
وقوله [من
الوافر] :
تمتّع من
شميم عرار نجد
فما بعد
العشيّة من عرار (٤)
وقوله
الصفحه ٥١ :
وقوله [من
الكامل] :
فدع الوعيد
فما وعيدك ضائرى
أطنين أجنحة
الذّباب يضير
الصفحه ٥٢ : : السّجع
غير مختصّ بالنثر ، ومثاله فى النّظم قوله [من الطويل] :
تجلّى به
رشدى وأثرت به يدى
الصفحه ٥٧ : لحاهم
سواء ذو
العمامة والخمار
وقول أبى الطيب
[من الوافر] :
ومن فى كفّه
منهم
الصفحه ١٠٢ :
فألحق بالمعقول الذى لا يحس ، وذلك الوهمى ، (كما) أى : كالمشبه به (فى
قوله) أى : فى قول امرئ القيس
الصفحه ١١٤ : قابل قوله بعد أو خارج بغير الخارج لا بالداخل ليدخل
ما ذكر وهو ثلاثة أشياء كما ذكرنا : النوع والجنس
الصفحه ١٤١ :
في وجه الشبه ، ولأن قوله : " تهاوى كواكبه" تابع لليل فهو غير
مستقل في التشبيه باعتبار الصناعة قطعا
الصفحه ١٦٢ : المأخوذة من مجموع الكلام بحيث لا يحتاج إلى تقدير كما فى الخارج
عن الأصل على ما سيأتى فى قوله تعالى
الصفحه ١٨١ : إرساله وإرسال العين من مثل ما فى الكأس يحتمل أن يكون على معنى
التماثل الحقيقى فيطابق قوله : تشابه دمعى
الصفحه ٢٠٠ : قوله
: " ومنه إلخ" معطوفة على جملة قوله : " ومنه ظاهر" ، وإنما
لم يقل : وأيضا إما كذا ، وإما كذا
الصفحه ٢٣٣ : .
ولما فهم بعضهم
أن معنى الكلام أن أعلى المراتب فيما تقوى باعتبار ذكر الأركان وحذف بعضها وجعل
قوله
الصفحه ٢٤٠ : ، فلا يراد أن يقال : نسبة الكلمة للاصطلاح تقتضي اقتصار التعريف على
القول بأن الأوضاع اصطلاحية.
وإنما
الصفحه ٢٥٠ : سورة الجوع بلا مرجح لأحدهما على الآخر فقد تبين أن هذا القول على ظاهره لا
يصح.
(وقد تأوله) أي
: القول