الصفحه ٥٩٢ : إلى حيث يتحير في
الحاصل منها ويلتبس المشاهد منها (أو) كالمبالغة (في الذم كقوله) أي كما في قوله
الصفحه ٦٠٩ :
(أو) يوجدا (في
الوسط) أي في وسط المتجانسين (نحو) قوله تعالى (وَهُمْ يَنْهَوْنَ
عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ
الصفحه ٦١٨ : (و)
رابعها وهو ما يكون فيه المكرر الآخر منهما في صدر المصراع الثاني ك (قوله :
وإن لم يكن
إلا معرج
الصفحه ٦٧٦ : تمام بالنسبة لكلام غيره السابق مما
ذكرناه لان أبا تمام (لم يلم) أي : لم ينزل ولم يأت (بشيء من معنى قول
الصفحه ٦٨٥ :
(و) إلى الرابع
منها وهو اقتباس حديث في نظم بقوله ك (قول ابن عباد :
قال لي إن
رقيبى
الصفحه ٦٩٢ :
قصيدته أعنى قوله :
تذكرت ما بين
العذيب وبارق
مجر عوالينا
ومجرى السوابق
الصفحه ٦٩٩ : النجوم ، وكأنه أخذ
من الجزع ؛ لأن فيه لونين ، وقوله : أأحلام نائم استعظام للواقع وتجاهل لإظهار
التحير
الصفحه ٧٠١ :
ومن دون ذلك خرط القتاد
أشار به إلى
المثل السائر ، وأصله لكليب ، وذلك أنه لما سمع قول جساس لأعقرن
الصفحه ٧٠٤ : التقدير
للصحة ، وغرابة بعض الألفاظ ، وأحسن منه قول النابغة في ذكر الأهم في الابتداء
كليني لهم يا
الصفحه ٧٠٦ : : لابتداء الكلام ، وتلك البراعة التي هي مناسبة
الكلام هي (كما) في (قوله في التهنئة) التي هي إيجاد كلام يزيد
الصفحه ٧١٨ : ، والإفزاع ، وأحوال الكفار ، وأمثال ذلك
؛ كذكر الغضب والذم كما في قوله تعالى في الفاتحة : (يا أَيُّهَا
الصفحه ٦ : الخياليّ
؛ كما فى قوله (١) [من مجزوء الكامل] :
وكأنّ محمرّ
الشّقي
ق إذا تصوّب
أو تصعّد
الصفحه ١٨ : الطويل] :
لدى أسد شاكى السّلاح مقذّف (٢)
أى : رجل شجاع
، وقوله تعالى : (اهْدِنَا الصِّراطَ
الصفحه ٢٤ : الأمر للمشبّه استعارة تخييلية ؛ كما فى قول الهذليّ (٢) [من الكامل] :
وإذا المنيّة
أنشبت أظفارها
الصفحه ٢٥ : غير تأويل فى الوضع
؛ واحترز بالقيد الأخير عن الاستعارة ، على أصح القولين ؛ فإنها مستعملة فيما وضعت
له