الصفحه ٦٥٣ : في قوله : (لم تلق هذا الوجه شمس نهارنا) إلخ فيقع فيها
التفاوت نعم حسن الدلالة لا ينفك عن غرابة المعنى
الصفحه ٦٥٤ : وراكبها (أنه فعل ذلك) أي الأخذ الذي روي أن الإنسان المذكور فعله أي :
أوقعه (بقول معن بن أوس) وهو قوله (إذا
الصفحه ٦٦٣ :
هذا الكلام
الأول (وقول أبي الطيب :
لو لا مفارقة
الأحباب ما وجدت
لها المنايا
الصفحه ٦٦٧ : الكثرة عند العطاء ، فأطلقت السعة على
الكثرة بتلك الملابسة مع القرينة وهذا هو الكلام الأول ، (وقول أشجع
الصفحه ٦٦٩ : زادني
حبا لنفسي أنني
بغيض إلى كل
امرئ غير طائل (١)
وقوله :
وإذا أتتك
مذمتي
الصفحه ٦٧٢ : الأول المنقوض (وقول أبي الطيب :
أأحبه وأحب
فيه ملامة
إن الملامة
فيه من أعدائه
الصفحه ٦٨٨ : المصراع الثاني لغيره وهو قوله :
أضاعوني وأي فتى أضاعوا
وتمامه :
ليوم كريهة وسداد ثغر
والكريهة لفظ
الصفحه ٦٩٠ : وبالعجول ؛ لأن فيه تظهر عجلة المسرع ، وقوله : ترفقن هو
فعل أمر بنون توكيد خفيف من الترفق وهو الاستمساك
الصفحه ٦٩٤ : ، فما أتى به من المصراع أو دونه لكونه شيئا قليلا كأنه أودعه
سعة شعره.
(ورفوا) عطفا
على قوله إيداعا أي
الصفحه ٦٩٦ : عنه مفتخرا في هذه الحال
صح ، وهذا البيت (عقد) فيه (قول) مولانا (على رضي الله) تعالى (عنه مالا بن آدم
الصفحه ٦٩٨ : ، ولذلك تسمعهم يقولون : لمح فلان هذا البيت فقال كذا ، وفي
هذا البيت تلميح إلى قول فلان بتقديم اللام ، ولما
الصفحه ٧٠٠ : المشهور) وهو قوله (المستجير بعمرو عند
كربته) أي : الذي يستغيث بعمرو في وقت كربته ، فالضمير يعود على
الصفحه ٧٠٣ : السمع قاطعه الابتداء القبيح ، وهذا أمر تجريبى والابتداء الحسن في
تذكار المنازل والأحبة (ك) ما في (قوله
الصفحه ٧٠٨ : على المجرور في قوله :
منا ؛ لأنه يكون التقدير : نقصت منا السرى ونقصت السرى أيضا من خطا المهرية ، ولا
الصفحه ٧٦٥ :
ولا ينكرون
في القول حين نقول ١ / ٧٤ ، ٦٨٨
أيقتلني والمشرفي مضاجعي
ومسنونة زرق