الصفحه ٦٨٠ : إلى قول أبي نواس :
وليس على
الله بمستنكر
أن يجمع
العالم في واحد
مع أصله
الصفحه ٧١٧ : )(١) وكما في قوله تعالى : (سَبَّحَ لِلَّهِ ما
فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ* لَهُ
الصفحه ١٦ : المشترك (١) ، والقول بدلالة اللفظ لذاته (٢) ظاهره فاسد ، وقد تأوّله السكاكي (٣).
(٢٥٢) والمجاز
: مفرد
الصفحه ٣٨ : يستخلص
منه آخر مثله فيها.
ومنها : نحو
قولهم : لئن سألت فلانا ، لتسألنّ به البحر.
ومنها : نحو
قوله [من
الصفحه ٣٣٥ : قوله : (نقريهم) (٢) أي نجعل قراهم وهو الطعام المقدم للضيف أول نزوله (لهذميات)
وتعدى قوله : نقريهم إلى
الصفحه ٣٤٩ : المدلول عليه بالوضع الثاني مطابقيا عند المحققين أيضا.
وقوله : تقدم
رجلا يعني تارة وقوله : وتؤخر مفعول
الصفحه ٣٧١ :
زاد في الحد أيضا قوله مع قرينة مانعة عن إرادة الأصل في ذلك النوع من شرعي ولغوي
وعرفي ، وقد عرفت بهذا
الصفحه ٤١٩ : : نطقت مما جعل على مذهبه
قرينة المكنى عنها مجازا مرسلا في كل صورة وألغي النظر عما اقتضاه قوله إن نطقت
نقل
الصفحه ٤٩٠ : الألوان بالمطر ، فالتدبيج الذي فيه الكناية (نحو
قوله) أي قول أبي تمام يرثي رجلا مات في الجهاد (تردى
الصفحه ٥٠٢ : فيه اختلفوا" ليطابق قوله : "
فاختلفوا" لكن معرفة الروى أعانت على ذلك ، والمراد بالعجز هنا في البيت
الصفحه ٥٠٣ : ) قوله تعالى : (وَما كانَ اللهُ لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ
كانُوا أَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ) (١) فإن مادة
الصفحه ٥٠٨ :
تعالى أخذا من قوله تعالى (كَتَبَ رَبُّكُمْ
عَلى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ)(١) وعليه فلا مشاكلة ؛ لأن
الصفحه ٥١٤ : تبادره ثم إن الضمير في أصاخت وفي لج بها قيل : إن
الأولى تذكيره فيهما ليطابق البيت ما قبله وهو قوله
الصفحه ٥٣٥ : أصل استحقاق التقديم والتأخير ،
بعد بيان المناسبة الأولية في قوله تعالى : (أَوْ يُزَوِّجُهُمْ
ذُكْراناً
الصفحه ٥٩١ :
أحدهما : ما أشار إليه السكاكي من أنه يقع في قول الله تعالى
كما فى قوله سبحانه (وَما تِلْكَ