الصفحه ٦٠٥ : ) واحد (في الأول) أي : في أول اللفظ المجانس (نحو) قوله تعالى (وَالْتَفَّتِ السَّاقُ بِالسَّاقِ* إِلى
الصفحه ٦٠٦ : الإضافة أو غير ذلك ، وقوله من أيد يحتمل
أن تكون فيه للتبعيض إما بتقديره نعتا لمفعول محذوف أي : يمدون سواعد
الصفحه ٦٠٧ : الإشارة إلى نحو ذلك.
(وإما بأكثر)
هذا معطوف على قوله إما بحرف أي : الاختلاف في الزيادة إما أن يحصل
الصفحه ٦٠٨ : من التسامح ،
وإن الأول في الحقيقة هو الحرف (نحو) قول الحريري (بيني وبين كنى) بكسر الكاف أي :
منزلي
الصفحه ٦١٦ : بالمتجانسين من جهة شبه الاشتقاق في أول
الفقرة والآخر في آخرها (نحو) قوله تعالى (قالَ إِنِّي
لِعَمَلِكُمْ مِنَ
الصفحه ٦١٧ :
المكررين وهي أربعة قوله :
سريع إلى ابن
العم يلطم وجهه
وليس إلى
داعي الندى بسريع
الصفحه ٦٢٠ : منهما في آخر المصراع الأول ك (قوله :
(فمشغوف بآيات المثاني
ومفتون برنات
المثاني
الصفحه ٦٢٥ :
اللفظ وإذا تقرر هذا تعين أن يكون المراد بقول المصنف وهو معنى قول السكاكي إلخ أن
ما ذكرنا هو محصول كلام
الصفحه ٦٣١ : عائدة على نصر في البيت قبله وهو قوله
:
سأحمد نصرا
ما حييت وإنني
لأعلم أن قد
جل نصر
الصفحه ٦٤١ : فأكثر قبل الأخير كما التزم ذلك الأخير وقد فهم من هذا أنه يجري في الشعر
والنثر فهو في النثر (نحو) قوله
الصفحه ٦٤٣ : التزام ما لا يلتزم في
الشعر قوله :
يقولون في
البستان للعين راحة
وفي الخمر
والماء الذي
الصفحه ٦٤٧ : غيرهما مما فيه حسن
غير ذاتي مثلهما وذلك كالقول في الابتداء والتخلص منه إلى غرض آخر ، وكالقول في
الانتها
الصفحه ٦٤٨ : فيما سبق مثل القول في السرقات الشعرية ، وما يتصل بها هذا كلام المصنف
مع زيادات تتعلق بمعنى كلامه وهو
الصفحه ٦٤٩ :
فهو داخل في حد هذا الفن الثالث ، ثم مهد لبيان السرقات وما يقبل منها قوله : (اتفاق
القائلين) هو بصيغة
الصفحه ٦٥٢ : كما مر) في تشبيه الوجه البهي بالشمس في قوله :
لم تلق هذا
الوجه شمس نهارنا
إلا بوجه