الصفحه ٥٥٧ : فوقها ، وأن
المراد بالناس في قوله تعالى (الَّذِينَ قالَ
لَهُمُ النَّاسُ) أربعة ، ثم جعل الرماني من
الصفحه ٥٦٥ :
قوله : أما أن لا يظهر أي أما أن لا تظهر للصفة الثابتة التي قصد بيان علتها علة
أخرى عادة كما تقدم وإما
الصفحه ٥٦٦ : قوله والأولى أي : الأولى وهي الثانية فيها قسمان كما تقدم والثانية وهي غير
الثابتة التي أريد إثباتها
الصفحه ٥٦٨ : مطابقة
كما تقدم في قوله (٢) :
لم يحك نائلك
السحاب وإنما
حمت به
فصبيبها الرحضا
الصفحه ٥٦٩ : المستلزم لحصول المراد
كما في قوله تعالى (لَوْ كانَ فِيهِما
آلِهَةٌ إِلَّا اللهُ لَفَسَدَتا) فإن انتفا
الصفحه ٥٧٣ : ذكره عن ذكر الأول ، حيث جعل الأول وسيلة إليه حتى إن الثاني في قصد
المتكلم لا يستقل عن ذكر الأول وقوله
الصفحه ٥٧٥ : ) والمعلق على
المحال محال ، وقد تقدم أن إفادة التعليق بالمحال هو السر في تقدير الاتصال.
قيل إن قوله
على
الصفحه ٥٧٧ : ، والأول إنما أفاد التأكيد بأمر تخييلي كما تقدم
، وهو الفرق بينهما وقوله ذكر الأداة يوهم إخراج شيء دخل ، لا
الصفحه ٥٧٨ : الصفة المدحية ، ولو لم تكن مما يلائم المذكورة أولا ، وربما
يدل عليه ما يأتي في قوله :
هو البدر إلا أنه
الصفحه ٥٨٢ : لهذا
الفعل الذي فيه معنى الذم ؛ لأن الغرض وجود التفريغ ، وذلك (نحو) قوله تعالى حكاية
عن سحرة فرعون
الصفحه ٥٨٩ : فكيف يصح أن تكون المتشابهات بوجه توجيها مع كون أحد المعنيين في
المتشابهات بعيدا هو المراد كما في قوله
الصفحه ٥٩٠ : الحالة الراهنة
وقوله عد : أمر من عداه جعله يتعدى الشيء أي عد نفسك عن هذه المفاخرة بتركها
وحدثنا عن أكلك
الصفحه ٥٩٧ : قوله صلىاللهعليهوسلم (الكريم بن الكريم بن الكريم بن الكريم يوسف بن يعقوب بن إسحق بن إبراهيم
الصفحه ٦٠٠ : الأول
مفرد بمعنى العهد والثاني جمع ذمة وهي البئر القليلة الماء. وإما في مفردين (نحو)
قوله تعالى
الصفحه ٦٠١ : عرفية في القيامة ، ومثاله
بين الفعلين أن يقال لما قال لديهم قال لهم. فالأول من القيلولة والثاني من القول