الصفحه ٣٣٩ : الحين ما في قوله : غمر
الرداء بالنسبة للتجريد وقد يكونان باعتبار الأصل كما في هذا المثال بالنسبة
للترشيح
الصفحه ٣٤٠ : يقتضي الاعتبار الثاني كما يأتي في قوله :
ويصعد إلخ تأمله.
فقد ظهر أن
استعارة الأسد في البيت مقارن
الصفحه ٣٤٧ : في الثريا مجاز التركيب ولا قائل به.
فتعريف مجاز
التركيب بما ذكر لا يخلو من تسامح ؛ لأنه إن جعل قوله
الصفحه ٣٥٢ : الاستعمال فهو أخص من التمثيل على سبيل
الاستعارة وقوله : كذلك إن احترز به عن تشبيه التمثيل لم يكن له معنى
الصفحه ٣٥٦ : ) أي كإضمار التشبيه وإثبات ما يختص
بالمشبه به الكائنين (في قول الهذلي وإذا المنية) (١) وهي الموت (أنشبت
الصفحه ٣٥٩ : قوله :
الصفحه ٣٦٢ : في المثال لفظ السبع مثلا وقد
ترك تصريحا ورمز إليه ببعض روادفه وهذا الكلام ذكره في قوله تعالى
الصفحه ٣٦٣ : التصريحية على ما يقرره بتأويل سيذكره فيه فقال : (وكذا
قول زهير صحا) (١) من الصحو وهو الإفاقة من السكر
الصفحه ٣٦٦ : اللعب مع الصبيان لا يناسبه قوله سلا القلب عن
سلمى ولا تناسبه الأفراس والرواحل ولا استعارتها إلا أن يراد
الصفحه ٣٦٧ : مجاز قطعا أو غلط ولما كانت الاستعارة موضوعة قطعا على
كل قول وإنما الخلاف في أنها مجاز لغوي أو عقلي على
الصفحه ٣٧٨ : ذلك أن قوله : لو
سلمنا أن الوضع يتناول الوضع بالتأويل إذا أراد أنه يتناوله على سبيل التواطئ لم
يكن
الصفحه ٣٨٠ : الموضوع ؛ إذ بذلك يخالف نفسه
موصوفا بمعنى غير الكناية ، فعلى هذا يكون قوله في
الصفحه ٣٨٢ : الجواب بأن اللام في قوله
في تعريف الحقيقة من غير تأويل في الوضع لام العهد والمعهود هو الوضع الذي وقع به
الصفحه ٣٨٣ : قوله مع قرينة على إسقاط المضاف أي : مع
نصب القرينة ، ولا شك أن النصب يستدعي تقدم الاختيار في المنصوب
الصفحه ٣٨٥ : الادعائي ؛ لأنك تدعي السبعية بمعنى المنية وبهذا يعلم أن
قول السكاكي أن تذكر أحد الطرفين وتريد الآخر يعني