الصفحه ٢٩٩ : (الطرفين) أعنى المستعار منه وإليه بأن
يكون جنسا لهما ، أو فصل الجنس لهما وذلك (نحو) قوله عليه الصلاة
الصفحه ٣٠٠ : لإزالة الاتصال بين الأجسام الملتزقة بعضها ببعض ،
لتفريق الجماعة أعنى إبعاد بعضها عن بعض وذلك في قوله
الصفحه ٣٠٢ : إلى السرد الموضوع لضم
الحلق بجامع ضم أشياء بعضها إلى بعض كما في قوله :
ما كان خاط عليهم كل زراد
الصفحه ٣٠٣ : معطوف على قوله إما داخل أى : الجامع بين الطرفين في الاستعارة إما أن يكون
داخلا في مفهومهما وإما أن يكون
الصفحه ٣٠٥ : المعترضة
في فم الفرس المدخلة فيه مجعولا في ثقبتها الحلقة الجامعة لذقن الفرس إلى تلك
الحديدة. وقوله قربوسه
الصفحه ٣٠٩ : أن الحسى يقوم بالحسيين (نحو)
قوله تعالى (فَأَخْرَجَ لَهُمْ) (١) أى لبنى إسرائيل (عجلا) جسدا له خوار
الصفحه ٣١١ :
الإبصار ، وهو عقلى يرد عليه أن الظهور حسى باعتبار الظاهر فتأمل.
ثم قوله ترتب
أمر على آخر إن روعى في
الصفحه ٣١٣ : صحيح تأمله. والوجه الرابع أن المراد بالظهور الزوال كما في قول أبي
ذؤيب.
وعيرها
الواشون أنى
الصفحه ٣١٧ : وإن كانت في المرقد الذي هو اسم المكان على وجه
التبعية ويشملها قوله (فإن المستعار منه الرقاد) أى
الصفحه ٣١٨ : من الموت لا الرقاد الحقيقي (وإما مختلفان) عطف على قوله
إما عقليان أى : إذا لم يكن الطرفان حسيين فهما
الصفحه ٣١٩ : الحسى (هو المستعار منه) والعقلى هو المستعار له (نحو) أى :
كالطرفين في الاستعارة في نحو قوله تعالى
الصفحه ٣٢٠ :
قوله تعالى (إِنَّا لَمَّا طَغَى
الْماءُ حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ) ف) (١) إن طغى مشتق من الطغيان
الصفحه ٣٢٤ : ـ لما تقرر أن
المعنى لا يقوم بالمعنى ـ لم يصح ، كما اعترف به المستدل في قوله : بياض صاف فإنه
معنى وقد
الصفحه ٣٣١ :
(و) كذا يقدر
التشبيه حيث وجدت الاستعارة التبعية (في لام التعليل) وذلك (نحو) الاستعارة في
قوله
الصفحه ٣٣٤ : وذلك (نحو) قوله :