الصفحه ٢٤٥ : يحتاج إلى إخراجه بزيادة قوله : بنفسه لأن اللفظ
في المجاز لا يصدق عليه حينئذ أنه دال بل هو جزء الدال وعلى
الصفحه ٢٤٦ : قوله : فخرج المجاز دون الكناية ـ فهو سهو من التاريخ ، أو من الأصل
؛ لأنه إن أراد أن الكناية يتناول الحد
الصفحه ٢٤٧ : تصحيح ما ذكر بتفسير قوله : بنفسه بأن
يقال : أي : من غير قرينة مانعة عن إرادة الموضوع له ، أو بأن يقال
الصفحه ٢٦٦ : اللفظ موجودا الآن وذلك (نحو)
قوله تعالى : (وَآتُوا الْيَتامى
أَمْوالَهُمْ)(١) فقد أطلق اليتامى
الصفحه ٢٦٧ : للانتقال
المصحح للتجوز ، وذلك (نحو) قوله تعالى حكاية : (إِنِّي أَرانِي
أَعْصِرُ خَمْراً) (١) أي : أعصر عنبا
الصفحه ٢٧١ : على مذهب السكاكي كما يأتي إن شاء الله تعالى في قوله :
وإذا المنية أنشبت أظفارها (١)
لأن الأظفار
الصفحه ٢٧٢ : ) أي :
ومثال المتحقق حسا قوله : (لدى أسد شاكي السلاح) (١) أي : تام السلاح ؛ وهو مأخوذ من الشوكة. يقال
الصفحه ٢٧٨ : لا المشبه به ، فإن قوله : أسد
علي لا يصح فيه أنه هو الأسد الحقيقي الذي كان مجترئا علي ، بل المعنى
الصفحه ٢٨٠ : الاستعارة : هل هي مجاز لغوي أو عقلي ؛ أشار إلى ذلك ؛ وإلى توجيه القولين فقال
: (ودليل أنها مجاز لغوي) أي
الصفحه ٢٨٤ : ويرد على هذا الوجه أيضا أن قول القائل فيما إذا قيل :
" رأيت أسدا" إنه جعله أسدا بادعاء الأسدية له لو
الصفحه ٢٨٥ : مجازا عقليا كما قررنا.
(صح التعجب)
الذي أصله أن يشاهد وقوع أمر غريب أو يدرك (في قوله) في غلام قام على
الصفحه ٢٨٦ : الوجود (و) لهذا
أيضا (صح النهي عنه) أي عن التعجب (في قوله لا تعجبوا من بلى غلالته) (١) أي : لا تعجبوا من
الصفحه ٢٩٢ :
الاستعارة فيما هو علم بطريق التأويل ، ولا يقال هذا هو قوله (إلا إذا تضمن نوع
وصفية) ؛ لأنا نقول العلم
الصفحه ٢٩٧ : صاحبه في الاجتماع معه في موصوف واحد (وإما ممتنع) معطوف على
قوله إما ممكن أى : اجتماع معنى طرفي الاستعارة
الصفحه ٢٩٨ : مثل للتهكم
في الاستعارة فقال (نحو) قوله تعالى : (فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ)(١) أى : أنذرهم فقد