الصفحه ١٥٤ : تحقق به تشبيه الحالة الاجتماعية بالأخرى ، وانتفى الخطأ اللازم على
الأخذ الأول القاصر ، فالباء فى قوله
الصفحه ١٦٨ :
(أو تقريرها)
هو بالرفع معطوفا على قوله بيان ، أى : الغرض إما بيان ما ذكر وإما تقرير حال
المشبه فى ذهن
الصفحه ١٧٥ : المشبه به عند ذكر المشبه الكائن (فى
قوله : ولا
الصفحه ١٧٩ : التشبيه المقلوب كما فى هذا المثال قوله تعالى : (مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكاةٍ)(١) وإن كان النور لا مناسبة بينه
الصفحه ١٨٠ : لأن
الجائع زعم أنه أشرق وأجمل شكلا للحاجة إليه من الوجه المشبه ، فعلى هذا قوله : (هذا
إذا أريد إلحاق
الصفحه ١٨٢ : ء الخمر ، وقوله : " بالخمر" متعلق بأسبلت ،
والباء فيه للتعدية ؛ لأن أسبل يكون لازما فيفتقر إلى التعدية
الصفحه ١٨٥ : بلا تقييد قوله تعالى : (هُنَّ لِباسٌ لَكُمْ) أى : كاللباس لكم ، " وأنتم لباس لهن" أى :
كاللباس لهن
الصفحه ١٨٦ : : تشبيه مركب بمركب
(وإما تشبيه
مركب بمركب) هو معطوف على قوله : إما مفرد بمفرد ، يعنى أن التشبيه إما مفرد
الصفحه ١٨٧ : فإنه لا معنى
لتشبيه المنافق وحده بمستوقد النار وحده ومثاله من غيره قوله :
كأنما المريخ
والمشترى
الصفحه ١٨٩ : بمركب ، بل بمقيد (قلت) لو كان
التقييد النحوى يخرج عن التركيب لعدم التركيب أو لقل فإن قوله فيما تقدم" ليل
الصفحه ١٩١ : ، وقوله : " تريا نهارا" هو تفسير لكيفية وجوه الأرض فهو
بدل أو عطف بيان ، فكأنه يقول : تريا كيفية تلك
الصفحه ١٩٧ : قوله تعالى : (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ الَّذِي
اسْتَوْقَدَ ناراً)(١) الآية ، وأما السكاكى فخص التمثيل بغير
الصفحه ١٩٨ : ء كان عاما فى المستعملين ، أو خاصا ، وذلك (مثل) قول القائل : (زيد
كالأسد) ، فإن كل أحد ممن يفهم معنى هذا
الصفحه ١٩٩ : يدرى أين
طرفاها) ، وقيل : إنه قول فاطمة بنت خرشب الأنمارية ، لما سئلت عن بنيها أولاد
زياد العبسى ، وهم
الصفحه ٢٠٢ :
مثال ما ذكر فيه وصف المشبه دون المشبه به ، وكأن المصنف لم يجده فى كلامهم ،
ومثاله ما لو قيل فى عكس قوله