الصفحه ٢٦ : إلى المكنّى عنها ، بجعل قرينتها مكنيّا عنها ، والتبعيّة قرينتها ،
على نحو قوله فى المنية وأظفارها
الصفحه ٢٧ : ءَ رَبُّكَ)(١) ، (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ)(٢) ، وقوله تعالى : (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ)(٣) أى : أمر ربّك ، وأهل
الصفحه ٣١ : )(٢) ، وقوله [من الخفيف] :
كالقسىّ
المعطّفات بل الأس
هم مبريّة بل
الأوتار (٣)
(٤٩٩
الصفحه ٤٣ : ءَتْنا)(١) والاستدراك فى هذا الباب كالاستثناء ؛ كما فى قوله (٢) [من الطويل] :
هو البدر
إلّا أنّه
الصفحه ٤٤ : قول الخارجيّة [من الطويل] :
أيا شجر
الخابور مالك مورقا
كأنّك لم
تجزع على ابن طريف
الصفحه ٥٣ : بلازم فى السجع ؛ نحو : (فَأَمَّا الْيَتِيمَ
فَلا تَقْهَرْ وَأَمَّا السَّائِلَ فَلا تَنْهَرْ)(٥) وقوله
الصفحه ٥٥ :
بالطّيّبات الفاتك اللهج (٢)
وقول سلم [من
مخلّع البسيط] :
من راقب
النّاس مات غمّا
الصفحه ٦٢ : وعدا
وقوله فى
المرثيّة (الساوى) [من الوافر] :
هى الدّنيا
تقول بملء فيها
حذار حذار
الصفحه ٦٩ : يزاد بعد قوله فى الوضوح والخفاء مع أن إسقاط لفظ الخفاء
فيه فائدة ، وهى الإيماء إلى أن الخفاء الحقيقى
الصفحه ٧٧ :
الالتزام عند المناطقة قول المصنف : (و) يشترط فى دلالة الالتزام كون اللزوم ذهنيا
، لا بشرط كون الربط عقليا
الصفحه ٧٨ : شيء ؛ لأن عرف هذا الفاهم لا يسلم أو لا يخلو
من خصوص وفهم من قوله اعتقاد المخاطب أن المعتبر فى تحقق
الصفحه ٨٠ :
بين الإثبات العام الذى أراده أولا ، وبين النفى المقابل له فى قوله : وإلا فيتوهم
أن الغرض لا يحصل وهو
الصفحه ٨٦ : ، فإن الأسد أريد به الرجل
الشجاع والمنية فى قول القائل : أنشبت المنية أظفارها بفلان ؛ أريد بها الأسد
الصفحه ٩٠ : الذى فسر به التشبيه يشمل بظاهره ، مثل قول القائل : قاتل زيد عمرا
، وجاء زيد وعمرو ، فإن الأول يدل على
الصفحه ٩٢ : حذف فيه
الأداة والمشبه نحو : (قوله تعالى : (صُمٌّ بُكْمٌ عُمْيٌ)(١)) فقد حذفت فيه الأداة والمشبه معا