الصفحه ٦٩٧ : سبكه بذلك وطابق في إفادة المراد (قول
أبي الطيب) المتنبي يشكو سيف الدولة ، وأنه استمع قول الأعادي فيه
الصفحه ٧٠٥ : ، وفي قلبه جمر ؛ لأنه يزيد القلب ولوعا وحبا يحترق به
كالجمر ، وكذا قوله في الرفق والرحمة
الصفحه ٧٠٧ : الفرج الساوي يرثي فخر الدولة
ملكا من ملوك آل بويه ، وكذا قول أبي الطيب يرثي سيف الدولة :
نعد
الصفحه ٧٠٩ : أو سيرها بهم نقص منهم ، ومقولهم هو قوله (أمطلع الشمس تبغي
أن تؤم بنا*) أي : لما طال السير قالوا أتبغي
الصفحه ٧١٢ : عليه
، وعلى هذا فالمصدر وهو لفظ الفصل بمعنى اسم المفعول (وكقوله تعالى) هو عطف على
قوله : كقولك بعد حمد
الصفحه ٧١٥ : السابق عدم تيسر اللاحق ، ومن أحسنه قوله
أيضا للمأمون :
فبقيت للعلم
الذي تهدى له
الصفحه ٧١٦ : قوله :
فلا حطت لك
الهيجاء سرجا
ولا ذاقت لك
الدنيا فراقا (٢)
وهذه المواضع
الصفحه ٥ : الاستعارة التحقيقية ، والاستعارة
بالكناية ، والتجريد ؛ فدخل نحو : «زيد أسد» وقوله تعالى : (صُمٌّ بُكْمٌ
الصفحه ٧ : النبات الشديد الخضرة ؛ (١١٢) فعلم فساد جعله فى قول القائل : «النّحو
فى الكلام كالملح فى الطعام» كون
الصفحه ١٠ : المشبّه ، وهو : بيان إمكانه ؛ كما فى قوله (٤) [من الوافر] :
فإن تفق
الأنام وأنت منهم
الصفحه ١١ :
المشبه ؛ كما فى قوله [من البسيط](١) :
ولا زورديّة
تزهو بزرقتها
بين الرّياض
على حمر
الصفحه ١٢ : .
(٢) كتشبيه المرآة فى
كف الأشلّ بالشمس.
(٣) يعنى قوله :
كأن مثار النقع فوق رؤوسنا
الصفحه ١٤ : تنظر فى أكثر من وصف ، ويقع على وجوه ، أعرفها : أن تأخذ بعضا ،
وتدع بعضا ؛ كما فى قوله (٣) [من الطويل
الصفحه ١٩ : ء : إمّا
ممكن ؛ نحو : (أحييناه) فى قوله : (أَوَمَنْ كانَ
مَيْتاً فَأَحْيَيْناهُ)(٤) أى : ضالّا فهديناه
الصفحه ٢٠ :
علك الشّكيم
إلى انصراف الزّائر
(٣٠٦) وقد تحصل بتصرف فى العامّيّة
؛ كما فى قوله [من الطويل