الصفحه ٦٤٠ : الفاصلة على الحرف الذي هو في معنى الروي وهو الحرف الذي تختم به
فاصلة من الفواصل وقوله (ما ليس بلازم في
الصفحه ٦٤٢ : الحرف الذي قبل الآخر (و) أما
التزام ما لا يلزم في النظم فك (قوله : سأشكر عمرا) (١) يقال شكرته أي : شكرت
الصفحه ٦٥٨ : مبالاة بأخذ اللهج أي : الملازم لمطلوبه الحريص عليه من غير مبالاة قتلا
كان أو غيره (وقول سلم) أي : كقول
الصفحه ٦٥٩ : (هيهات) (١) أي : بعد ما تبين من إتيان الزمان بمثل الممدوح بدليل
قوله (لا يأتي الزمان بمثله) أي بمثل هذا
الصفحه ٦٦١ : وجوده يفيد البخل به إلا لسبب
خاص ، وهذا تأويل ابن جني ، ويلزم فيه أن قوله أعدى الزمان سخاؤه من باب الغلو
الصفحه ٦٦٤ :
الإلمام والسلخ
ثم أشار إلى
مقابل قوله وإن أخذ اللفظ كله أو بعضه مع تغيير لنظمه وهذا المقابل هو
الصفحه ٦٦٦ :
التي هي الإجمال ثم التفصيل موجودة في هذا الأخير مع زيادة إفادة حكمين ؛
لأن قوله : هو الصنع إن يعجل
الصفحه ٦٦٨ : رد فمن جهة أخرى خارجة عن معنى الأخذ كما يفيد ذلك قوله فيما يأتي ، وأكثر
هذه الأنواع يعني كلها مقبولة
الصفحه ٦٧٠ : لهم كاللباس المعلوم ، هذا هو
المنقول عنه المعنى (وقول أبي الطيب : يبس النجيع) (٢) أي : الدم المائل إلى
الصفحه ٦٧١ :
سواء ذو العمامة والخمار (١)
مع قوله :
ومن في كفه منهم
قناة
كمن في كفه
منهم
الصفحه ٦٧٥ :
وراءنا تابعة لنا (رأي عين) أي : معاينة ، وإنما أكد قوله : ترى ، بقوله
رأي عين ، لئلا يتوهم أنها
الصفحه ٦٧٨ : كونها من الجيش وقيل إن الضمير في قوله : بها عائد إلى
الأمور الثلاثة التي ذكرها المصنف وهى التي زادها أبو
الصفحه ٦٨٦ :
بواد غير ذي
زرع) (١)
فقوله : بواد
غير ذي زرع مقتبس من قوله تعالى (رَبَّنا إِنِّي
أَسْكَنْتُ
الصفحه ٦٨٧ : خفت أن يكونا) أي : أن يقع (إنا إلى الله راجعونا) اقتبسه
من قوله تعالى : (وَبَشِّرِ
الصَّابِرِينَ
الصفحه ٦٩٣ : لمخالفته إياه في أمور تبعده فكثير ، فالتغيير
اليسير الذي لا يخرج به الشيء عن التضمين ، كما في قول الشاعر في