الصفحه ٥٨٨ : المضمن أولا لم يكن ذلك من الإدماج كما قيل في قوله (١) :
أبى دهرنا
إسعافنا في نفوسنا
الصفحه ٦١١ : : عكس بعض الحروف في أحد اللفظين بالنظر إلى الآخر وهو
قسمان أحدهما أن يقع العكس في مجموع الحروف (نحو) قول
الصفحه ٦١٢ : المتقابلين ومثاله قوله :
(لاح أنوار الهدى من
كفه في كل
حال) (١)
فبين لفظي لاح
الصفحه ٦١٤ : فيما ذكر على الوجه المذكور ، وبعضهم أبقى المشابهة على
ظاهرها وجعل ما التي فسر بها المشابهة في قوله
الصفحه ٦١٥ : في أول الفقرة والآخر في آخرها (نحو) قوله تعالى (وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ
أَنْ تَخْشاهُ
الصفحه ٦١٩ : فيه المجانس الآخر منهما في صدر المصراع الأول ك (قوله :
دعاني من
ملامكما سفاها
فداعي
الصفحه ٦٢١ : آثارها الدالة على أنك طبعت عليها من الإعطاء الأفخم والبذل لكل نفيس
أعظم ؛ بدليل قوله في السماح : وتلك
الصفحه ٦٢٢ : المصراع الأول ك (قوله : لو
اختصرتم من الإحسان) (١) أي : لو تركتم كثرة الإحسان ولم تبالغوا فيه بل أتيتم
بما
الصفحه ٦٢٣ :
تكرار لمثال الملحقين اشتقاقا إذ هو كما قبله وهو قوله
إذا المرء لم
يخزن عليه لسانه
الصفحه ٦٢٤ : (قوله :
وقد كانت
البيض القواضب في الوغى
بواتر وهي
الآن من بعده بتر
الصفحه ٦٢٦ : في الوزن وذلك (نحو)
قوله تعالى حكاية عن نوح على نبينا وعليه أفضل الصلاة والسّلام (ما لَكُمْ لا
الصفحه ٦٢٧ :
الاستعارة بالكناية فلا شك أن قوله فهو لا مقابل له من القرينة الأخرى ،
وباقي الألفاظ مساوية لما
الصفحه ٦٣٠ : ونغمات الكهنة ففيه من النقصان ما يمنع من إطلاقه إلا بإذن ويؤيد هذا
ما ورد في الحديث من النهي في قوله
الصفحه ٦٣٥ : تساوى فيه الجل في الوزن ولم يوجد
هنا التساوي في التقفية ومثال التساوي في الكل من النثر قوله تعالى ونمارق
الصفحه ٦٣٦ : تساوى فيه الجل ومثال ما تساوى فيه الكل قول أبي تمام :
فأحجم لما لم
يجد فيك مطمعا