الصفحه ٤٠٤ : ، وذلك ظاهر فعلى هذا قول من قال : إذا قلنا
رأيت أسدا يفترس أقرانه فالمشبه به هو الأسد الموصوف ونقل اللفظ
الصفحه ٤٠٥ : استعارة كالمجاز العقلي على كل قول قلنا معنى إمكان الإثبات إمكانه
بالتوهم ، وإلا فلا يخفى أن إثبات موهوم
الصفحه ٤١٤ : ، وهو قوله : لا تنفك المكنى عنها
عن التخييلية على معنى أن التخييلية لا توجد بدون المكنى عنها ضرورة
الصفحه ٤١٥ :
التخييل فرد عليه ذلك القائل بأن قوله لا يقتضي إلا أن التخييلية تستلزم لا
أن المكنية تستلزم حتى
الصفحه ٤١٦ : شيء من الأمثلة بالمجاز أصلا ، ورد عليه بطلان قوله : لا تنفك المكنى عنها عن
التخييلية ؛ فكلام السكاكي
الصفحه ٤٢٨ : إلى الوجه في التشبيه في قوله صلىاللهعليهوسلم (الناس كإبل مائة لا تجد فيها راحلة) (١) فكون التشبيه
الصفحه ٤٣٤ : ) وَالْمَلَكُ صَفًّا
صَفًّا)(١) وقوله تعالى حكاية عن أولاد يعقوب (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) الَّتِي كُنَّا
فِيها
الصفحه ٤٣٦ : النقصان ؛ لأن المقدر كالمذكور فالقرية في قوله تعالى (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) حكمها الجر بتقدير المضاف فقد
الصفحه ٤٧٩ : الاطراد وهو قوله هو والأسد سواء مع الاستعارة ، وكذلك الكناية والمرسل
ووجه الأبلغية بالوجه العام لكل ما هو
الصفحه ٤٨٨ : .
(أو) يكونا (حرفين)
معا (نحو) قوله تعالى (لَها ما كَسَبَتْ
وَعَلَيْها مَا اكْتَسَبَتْ)(٢) لأن اللام
الصفحه ٤٨٩ : أن
يجمع بين فعلي مصدر واحد أثبت أحدهما وسلب الآخر (نحو) قوله تعالى (وَلكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا
الصفحه ٤٩٨ : مناسبه سمي مراعاة النظير ، والجمع في هذا الباب
أيضا قد يكون بين أمرين (نحو) قوله تعالى : (الشَّمْسُ
الصفحه ٥٠٠ :
وذلك (نحو) قوله تعالى (الشَّمْسُ
وَالْقَمَرُ بِحُسْبانٍ* وَالنَّجْمُ وَالشَّجَرُ يَسْجُدانِ) (١) أما
الصفحه ٥٠٤ : وما يناسبها من الفقرة ،
ومثل للإرصاد في البيت فقال (و) ذلك (نحو قوله :
إذا لم تستطع
شيئا فدعه
الصفحه ٥١٢ :
الحمار ، والنزوان وهو نزو الذكر ، أي : وقوعه على الأنثى ، ويحتمل على قول
: أن يكون النائب عن