الصفحه ٣١٠ : وإليه والجامع بينهما (إما حسى) أى :
مدرك بالبصر كما لا يخفى (وإما عقلى) هو معطوف على قوله إما حسى أى
الصفحه ٣١٤ : بما ذكروا مجرد أذى لا عار عليك فيه ، وكذلك قوله :
وذلك عار يا ابن ريطة ظاهر.
أى : زائل ،
وريطة اسم
الصفحه ٣٣٦ :
لا يناسب (نحو) قوله : تعالى (فَبَشِّرْهُمْ
بِعَذابٍ أَلِيمٍ) (١) فإن التبشير إخبار يسر فلا يناسب
الصفحه ٣٣٨ : في الكلام وهو قوله :
إذا تبسم
ضاحكا
غلقت لضحكته
رقاب المال
لأن معناه أنه
الصفحه ٣٤٣ : حتى كأنه لا يخطر غير المشبه به (ما مر) في صدر
هذا الباب (من التعجب في قوله :
قامت تظللني
ومن
الصفحه ٣٤٦ :
مثل ما ذكر إنما فيه بناء ما للمشبه به على المشبه في قوله : حتى إنه يبنى
على علو القدر ما يبنى على
الصفحه ٣٤٨ : لا يكون مفردا وفيه تمحل.
وقوله : (للمبالغة)
متعلق بقوله : المستعمل أي هو اللفظ المستعمل فيما ذكر
الصفحه ٣٥٣ : المجاز المركب من باب الاستخدام لكنه لم يعتبر.
فعلى كل حال
قوله : كذلك لم يظهر لذكره وجه مستقيم ومثل هذا
الصفحه ٣٧٢ : في قوله بالنسبة إلى نوع حقيقتها يجب أن تكون على معنى
بالنسبة إلى نوع هي كونها حقيقة مخصوصة ، وبه يعلم
الصفحه ٣٧٣ : معناه في اصطلاح التخاطب ثم لما كانت زيادة قوله
بالتحقيق لإدخال ما استعمل مصاحبا للوضع بالتأويل كما ذكرنا
الصفحه ٣٧٧ : المجاز ؛ وذلك لأن قوله فيه
هو الكلمة المستعملة في غير ما هي موضوعة له لو اقتصر عليه ولم يزد قوله بالتحقيق
الصفحه ٣٨٨ :
كما في قوله تعالى (فَأَذاقَهَا اللهُ
لِباسَ الْجُوعِ)(١) فإن اللباس نقل لما يلابس الإنسان من
الصفحه ٣٩٤ :
أما قوله تعالى : (مَثَلُهُمْ كَمَثَلِ
الَّذِي اسْتَوْقَدَ ناراً)(١) فحيث اتفق على أنه تشبيه تمثيل
الصفحه ٣٩٥ :
المعنى كما تقدم نظيره في التشبيه وهو أنه يجوز حذف المشبه لا في نظم اللفظ كما في
قوله تعالى (وَما
الصفحه ٤٠٢ : المشبه به كما تقدم في قوله :
لدى أسد شاكي
السلاح مقذف
له لبد
أظفاره لم تقلم