الصفحه ١٥١ : : (من الهيئة الحاصلة) هو
بيان لما فى قوله : كما أى : الوجه هو الهيئة الحاصلة (من موقع) أى : من وقوع (كل
الصفحه ١٥٩ : المرزوقى فى قول الشاعر الحماسى ، أى : المنسوب إلى الحماسة وهى
الشجاعة كما دل عليه شعره :
أتانى من
الصفحه ١٦٠ :
ألمت بنا أم كان فى الركب يوشع
أو شعر كما فى
قوله :
لعمرو مع الرمضاء والنار تلتظى
على ما
الصفحه ١٦٣ : المشبه به محقق ولا مقدر ، واحترزنا بقولنا ولم يعبر
عنه بمفرد عن مثل قوله تعالى : (مَثَلُ الَّذِينَ
الصفحه ١٦٤ : الاصطلاح ، ولا يقال تقدير المثل
هنا لا بد منه كما فى قوله تعالى : (أَوْ كَصَيِّبٍ)(١) أى : كمثل ذوى صيب
الصفحه ١٦٦ : الكلى عن كل فرد فيلزم انتفاء ذلك الواقع وهو
محال فيثبت المدعى ، وذلك (كما) أى : كالبيان الكائن (فى قوله
الصفحه ١٦٩ : أكثر
إلفا منها بغيره ، ومن هذا المعنى أعنى ظهور المعقول فى المحسوس فيتمكن فى النفس
لإلفها المحسوس قول
الصفحه ١٧٦ : المعلوم وهو المناسب للبنفسج ، لكن لا يناسبه قوله بين الرياض
؛ لأن الشقائق إنما يكون غالبا فى الجبال ، كذا
الصفحه ١٧٨ :
ذلك من الضياء والظلمة المخلوطة به ، وذلك قبل الإسفار ، فعلى الأول تكون
الإضافة فى قوله : (كأن غرته
الصفحه ١٨٤ : ، فهذه
ثلاثة إن كان مركبا ومثلها إن كان مقيدا ومثلها إن كان مفردا المجموع تسعة ، وقد
تقدم قوله طرفاه إما
الصفحه ١٨٨ : وهو
قوله :
كأن مثار
النقع فوق رءوسنا
وأسيافنا ليل
تهاوى كواكبه (٢)
فإنه
الصفحه ١٩٦ : لا فى القدر ، وقوله : يفتر لا يدل
على التشبيه ، بل هو قرينة المجاز ، ويتضمن هذا المجاز أيضا تشبيه
الصفحه ٢٠٤ : قوله فى تفسير المبتذل : (وهو)
أى : التشبيه القريب المبتذل (ما ينتقل فيه من المشبه إلى المشبه به
الصفحه ٢١٤ : يعلم أن قوله فيما تقدم فى الابتذال لكونه أمرا جمليا
أكثرى لا كلى ، ولكن ينبغى تقييد غرابته بأن يكون
الصفحه ٢١٦ : ، واعوجاج على ما تقدم ، وإما أكثر من
اثنين ثلاثة فما فوق كالوجه فى قوله تعالى : (" كَماءٍ
أَنْزَلْناهُ