الصفحه ٣٦٩ : الحمل ، وذلك
التفسير لفظ التأويل بجامع ما يعقل في كل منهما من ملابسة كون الشيء جعل له مبدأ
واستقرار في
الصفحه ٤٩٦ : التقوى التي هي الطاعة ، بخلاف
تفسيره بالزهد فيما عند الله تعالى بمعنى الكفر بما عنده تعالى ، فهو أظهر في
الصفحه ٦١٣ :
ثم أشار إلى
شيئين ليسا من الجناس الحقيقي ولكنهما ملحقان به في كونهما مما يحسن به الكلام
كحسن
الصفحه ٣٢٠ : كما تقدم أو يكون العكس
وهو أن يختلفا والحسى المستعار له (نحو) أى : وذلك كالطرفين في الاستعارة في نحو
الصفحه ٧٣ : بالوضع
من العقلية والطبيعية ؛ لأنهما تحصلان بالنسبة لمن لا معرفة له بالوضع ، ورد على
هذا التفسير أن الفهم
الصفحه ٣٢٧ : وما يقع فيه
التشبيه يصح أن يحكم عليه وفي غيره من كون الذات المدلولة له فيها الإبهام فلا
ينصرف لها
الصفحه ٣٩٦ : إليه والله الموفق بمنه وكرمه.
تفسير السكاكى للاستعارة التخييلية
ثم أشار إلى ما
ذكر السكاكي في
الصفحه ١٢٤ : وزيادة فى
الفائدة ، وإن كان تفسيره كما قيل لا يناسب هذا الفن ولا يسهل على المتعلم ، بل
يزيده حيرة ، ولكن
الصفحه ٦٩ : جواد" بطرق مختلفة ، ولو كانت له الملكة فى ذلك ، لا
يكون بذلك عالما بعلم البيان. وتفسير العلم بالملكة أو
الصفحه ٤٧٩ : خارجا ، أى : إنشاؤها فى
المعنى الخارجى وإيجادها فيه ، فهو أمر واضح للعلم بأن اللفظ لا تأثير له فى
المعنى
الصفحه ٤٠٦ : وهو أن المكنية لا تنفك عن
التخييلية في مذهبه لما هو ضروري من أن إضافة ما هو من خواص المشبه به في الأصل
الصفحه ١١٨ : : " جهنم ترمى بشرر كالقصر" فى مقداره أعاذنا
الله تعالى منها برحمته ، (و) من (الحركات) ، والحركة هى حصول
الصفحه ١٠٠ : المراد بالحسى ، والحواس الخمس هى البصر والشم والسمع والذوق واللمس ، ويأتى
تفسيرها ـ إن شاء الله تعالى
الصفحه ٥٣٢ : ، وحينئذ لا يستفاد تفسيره صراحة مما تقدم ،
وقد تبين بما ذكر في تقدير المستثنى أن المستثنى من أهل الشقاوة هم
الصفحه ١٩٢ : ويابسا ، ولما كانت الرطوبة واليبوسة لا تجتمعان فى محل
واحد علم أن كلا منهما وصف لغير ما ثبت له الآخر فلزم