الصفحه ١١٦ : ، وهى شيء ما لا جزء له ، فذلك المقدار إن اجتمع فيه من النقط
ما يقتضى صحة قسمته من الأوجه الثلاثة أعنى
الصفحه ٦٦٠ : : يتسخطون الأقدار ، ويسبون بها الزمان مع علمهم
أن لا تأثير له ، ولا ينفعهم في نفي الاسم بالتسخط نسبتهم
الصفحه ٣١٤ : ، ولما جاء عقب
ظهور النهار ومضى زمانه فقط ولم يحصل بعد ما ينبغي له فيما يتبادر نزل منزلة ما لم
يحل بينه
الصفحه ٦٤١ : المناسب أن يقول : ما ليس بلازم فيهما بالإضمار ، والروي
في البيت هو الحرف الأخير من القافية الذي تنسب إليه
الصفحه ٦٠٨ : من التسامح ،
وإن الأول في الحقيقة هو الحرف (نحو) قول الحريري (بيني وبين كنى) بكسر الكاف أي :
منزلي
الصفحه ٢٩٨ :
التضاد أو التناقض منزلة التناسب بواسطة تمليح أو تهكم فيقال للجبان : ما أشبهه
بالأسد فى تنزيل التضاد
الصفحه ١٠ : قد ينتزع الشبه من نفس التضادّ ؛ لاشتراك الضدّين فيه (٢) ، ثم ينزل منزلة التناسب بواسطة تلميح ، أو
الصفحه ٥٣٧ : وصف باعتبار
تلك الصفة من موصوف آخر بها فهم أنك بالغت في وصفه ، حتى صيرته في منزلة هي بحيث
كانت فيه تلك
الصفحه ١٥٩ : لا يخفى أن انتزاع الوجه من التضاد مؤخر عن تنزيله
منزلة التناسب على ما قررنا ، فالتعبير بثم فى التنزيل
الصفحه ٢٢٢ :
ولا أعظم شاهدا
فى ذلك من قوله تعالى : (وَمِنْ رَحْمَتِهِ
جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهارَ
الصفحه ٦٧ : التى هى مرجع علم المعانى ، وتوقف المراد من البيان على
المراد من المعانى كتوقف الكل على الجزء ، وفيه نظر
الصفحه ٧٠٣ :
تكون رعاية الحسن في هذه المواضع من رعاية الحسن الذاتي ، فلا يكون هذا
الحسن من البديع ، فلا يكون
الصفحه ٩٨ : إلى الإدراك وأحق بظهور الوجه فيه وشهرته به ، فهو الأحق
أن يشبه به العقلى الذى ليس فى تلك المنزلة فى
الصفحه ٥١٧ : ، فهم من عوده
أنه في منزلة المغيب بالحب المتأسف على ما فات ، فيفهم منه أنه أراد أن يظهر
التحسر والتحزن
الصفحه ٥٥٠ : أوسع من العادة.
(فهو) أي :
فادعاء بلوغ الشيء إلى تلك المنزلة وهو أن يكون الشيء غير ممكن عقلا المستلزم