الصفحه ٦٩٠ : وبالعجول ؛ لأن فيه تظهر عجلة المسرع ، وقوله : ترفقن هو
فعل أمر بنون توكيد خفيف من الترفق وهو الاستمساك
الصفحه ٥٤٨ :
مأخذ التسامي وجه مناسبتها لمسمياتها فيما يأتي تفسيرها ، وحصر المبالغة في
الثلاثة متقرر بالدليل
الصفحه ٣٠٨ : كالسيف لدلالتها على حال الحركة
والدال سبب لفهم المدلول ، فنزل ذلك منزلة السبب في الوجود فبهذه الاعتبارات
الصفحه ٤٣٥ : بسؤالها مخاطبتها للاعتبار
كمخاطبة الأطلال للتحسر والتحزن تنزيلا لها منزلة المجيب في الدلالة على المراد إذ
الصفحه ٧٠٤ : واستوقف وبكى واستبكى وذكر الحبيب والمنزل في السطر واحد
بلفظ مسبوك لا تعقيد فيه ولا تنافر ولا ركاكة ، وأما
الصفحه ٤٥٣ : بالطويل عن زيد الذي طلبت له الصفة إثبات له ، ولا يضر كون الإثبات في
الحقيقة لسببيه ؛ لأن الإثبات اللفظي
الصفحه ٥٠٩ : المشتملة على
التعبير بلفظ الصبغة ، أو الأصل في التعبير بلفظ الصبغة في الآية المنزلة ، ومآل
الاحتمالين واحد
الصفحه ٤٦٩ : مجازي ؛ إذ لا رحل للمجد ، ولكن شبه
برجل شريف له رحل يخص بنزوله من شاء ووجه الشبه الرغبة في الاتصال به
الصفحه ٧٦٩ : الدهر أنشدنى ٢ / ٦٩٠
إن الكرام إذا ما أسهلوا ذكروا
من كان
يألفهم فى المنزل الخشن
الصفحه ١١٤ : من نزلهما منزلة المتباينين ، وأن عمرا مثلا منهما جعله من نوع الفرس
والحمار فى إعداده لمشاق الخدمة
الصفحه ٦٧١ : الله بمستنكر
أن يجمع
العالم في واحد) (٣)
__________________
(١) البيت لجرير ، فى
الصفحه ٣٤٤ : كان المشبه بهذه المنزلة سماه أصلا وسمي المشبه به فرعا ؛ لأن
ما يستفاد له في التركيب تابع لما يستفاد
الصفحه ٤٥٥ : ، وإنما جعلناه في منزلة الموصوف للسببية بينه وبين
الموصوف فقضينا به حق الاشتقاق وصحح ذلك سببيته ؛ إذ لا
الصفحه ٦٦٤ : فقال (وإن أخذ المعنى وحده) دون شيء من اللفظ (سمى)
هذا الأخذ (إلماما) وهو في الأصل مصدر ألم بالمنزل إذا
الصفحه ٤٠٨ :
الموضوع في الأصل للفرد الغير المتعارف منتقلا للمعنى المشترك بينه وبين الفرد
المتعارف الموضوع له لفظ السبع