الصفحه ٦٤٣ : فتجلت ، ومدت ، وحقت ، وانشقت ونحوها كان توافق
فواصلها في التاء سجعا وإن اختلفت فيما قبلها ومن أمثلة
الصفحه ٤٨٩ : الواحد ؛ لأن الأمثلة اشتملت على التدبيج باثنين ، ولا شك
أن هذا المسمى بالتدبيج داخل في الطباق ؛ لأن
الصفحه ٥٥٦ : وأيهم وقد ذكر الثعالبي في فقه اللغة كثيرا من هذا النوع وذكر ابن
الشجري من الأمثلة المحولة للمبالغة فعل
الصفحه ٦١٢ : ونبأ متواليان
وتجنيسهما لاحق وأمثلة الأقسام الباقية ظاهرة مما مر فمثال التام أن يقال : تقوم
الساعة في
الصفحه ٦٥٩ : بمعنى الفاتك اللهج وهو أصرح في المعنى وأخص.
فالمعنى في
البيتين واحد وهو أن من لا يراقب الناس بفوز
الصفحه ١٣٤ : فشرع في التمثيل لبعض هذه الأقسام مع ما يتعلق بها
فقال :
أمثلة الواحد الحسى
(الواحد الحسي)
من وجه
الصفحه ٦٨٨ : في
تضمين المصراع وإلا قل ، والأمثلة المطابقة لها ثمانية ، ولكن ينبغي الاستغناء
بمثالي البيت عن مثالي
الصفحه ٧٩١ : :.................................................................. ٢٦٠
المرسل....................................................................... ٢٦٠
أمثلة المرسل
الصفحه ٥٩٢ : ء مصباح أم هو ضوء ابتسامتها الكائنة في منظرها
الضاحي أفاد التجاهل المنزل منزلة الجهل غاية المدح وأنها بلغت
الصفحه ١٥٨ :
التضاد المشترك فيه (منزلة التناسب) والتماثل فى جامع يرفع الضدية الكائنة
بين الطرفين ، وهذا التنزيل
الصفحه ١٣٧ : :
" زيد كعمرو في الحيوانية والناطقية معا" ، وقصد اشتراكهما في المجموع
فإنه منزل منزلة الواحد كما تقدم
الصفحه ٦٥٦ : البيتين له ويحتمل أن يكون نزل حاله في إظهاره أنهما له ولم ينسبهما
لصاحبهما متمثلا منزلة الإخبار قيل ولعله
الصفحه ٤٢٠ : إما أخص أو ما يجري مجراه فيصح على هذا كون الأول الذي أسند إليه
الانفكاك المنفي أعم ، وعلى هذا تؤول في
الصفحه ٣٠٥ : التشبيه منزلة الظهر من المحتبي ، وفم الفرس بمنزلة الركبتين
وهذا الوجه ولو كان فيه مناسبة ما من جهة أن
الصفحه ١٢٩ : .
وجه الشبه المنزل منزلة الواحد
(وإما بمنزلة
الواحد) أي : وإما أن يكون بمنزلة الواحد (لكونه) اعتبر في