الصفحه ٥ : ، بطرق مختلفة ، في وضوح الدّلالة عليه.
(٧١) ودلالة
اللفظ : إما على تمام ما وضع له ، أو على جزئه ، أو
الصفحه ٧٥٠ : ومدامتي
فمن مثل ما في
الكأس عيني تسكب ٢ / ١١ ، ١٨١
فو الله ما أدري أبا لخمر أسبلت
الصفحه ٤٩٥ : أوامر الله تعالى ونواهيه والاعتناء بها خوفا منه تعالى أو محبة فيه ، أو
تفسر بنفس خوف الله أو محبته
الصفحه ٢١ : ءُ
حَمَلْناكُمْ فِي الْجارِيَةِ)(٥) ؛ فإن المستعار له كثرة الماء ؛ وهو حسىّ ، والمستعار
منه التكبّر ، والجامع
الصفحه ٥٩٩ : الحرف الذي ليس له مقابل من
أحد اللفظين لا يعتبر في الاتفاق النوعي هنا فلا يخرج بهذا القيد وإنما يخرج
الصفحه ٥٢٤ : والتصرف ومناسبته لليل ظاهرة ، ثم ذكر ما للنهار ثانيا لتأخره وهو ابتغاء
فضل الله فيه ، أي : طلب رزق الله
الصفحه ١١١ : يدعى ظهور أمارة الكفر عليه ، إذ هو الذى يظهر فيه
الغبرة والسواد المنبئان عن الكفر ؛ لأنه أول ما يبدو
الصفحه ٣١٧ :
بالرقاد وإن كانت في المرقد تبعا (والمستعار له الموت) على الأول أصالة وعلى
الثاني باعتبار الأصل وباعتبار
الصفحه ٢٥٧ : بالغلط : اللفظي كما بينا. فإذا قال : خذ هذا الفرس مشيرا
لكتاب ومريدا له صدق عليه أنه استعمل في غير معناه
الصفحه ٢٥٩ :
اللفظ إن استعمله في غير ما اصطلح هو أو مقلده على وضعه له : فإن كان ذلك المستعمل
في غير اصطلاحه لغويا
الصفحه ٢٨٩ :
اللفظ ببقائه.
ولا غرابة في أن يدعى أن ما أطلق عليه الأسد مثلا الآن ثبتت له الأسدية الجنسية
الصفحه ٤١١ :
التشبيه ، فإنا بعد أن شبهنا المنية بالسبع وجعلنا المنية مرادفة له أفهمنا بها
معنى السبعية ولو لم توجد في
الصفحه ١٦٩ : ترقم بيدك على الماء بحضرته ثم
نقول له أنت فى عدم حصولك على طائل مثلى فى هذا الرقم ؛ لأن النفس بالحسى
الصفحه ٦٤٩ : العوارض على ما سيأتي
إن شاء الله تعالى وإنما لم يعد الاتفاق في الغرض على العموم من السرقة وما يرجع
إليها
الصفحه ٦٦٢ :
أيضا ، فعلى هذا التقدير أيضا لا يكون مأخوذا من الأول ، ولكونه أظهر في
عدم الأخذ لم يتعرض له في