الصفحه ٣٧٩ : في الدعاء إذ يصدق عليها أنها مستعلمة فيما
وضعت له في الجملة مع أنها مجاز ولو لم يذكر أيضا دخل اللفظ
الصفحه ٣٨٢ : كان معيبا
بالإجمال ، قلت وإن كان الأمر كذلك لكن الكلام مع من له دخل في العرف وأيضا هذا
نهاية ما يمكن
الصفحه ٢٩٩ : أوجبت
جبنا سميت باسمه ، والشعفة رأس الجبل ، والغنيمة بدل اشتمال من الشعفة بتقدير في
غنيمة له فيها
الصفحه ١٧٢ : هو أمكن فى النفس من غيره لإلفها
له وميلها له وعدم إمكان دفاعه بالوهم والتساهل والغفلة ، فالتشبيه
الصفحه ٤٠٩ : يصدق عليها تعريف الحقيقة التي هي
أطلق على معناه الذي وضع له في الأصل ، لكن صدق تعريف الحقيقة عليها
الصفحه ٤٦٠ :
التي ليس فيها دلالة على الحصر يعلم أن مرادهم بالاختصاص الممثل له في
المفتاح الثبوت للموصوف لا
الصفحه ٥٢٩ : النار كما اقتضاه
الوعيد في الدنيا (وَ منهم (سَعِيدٌ) أي محكوم له بالسعادة أي : وجوب الجنة كما اقتضاه
الصفحه ٩٧ : قيل : فعلى الأول المختار يكون المعنى
أن العلم الذى هو ملكة هو جهة الإدراك كالحياة فى كونها جهة له
الصفحه ٢٦٨ : (نحو) قوله تعالى : (وَأَمَّا الَّذِينَ
ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَتِ اللهِ)(٢) أي : في الجنة
الصفحه ١٩٩ : دخلوا فى الليل ، كأصبحوا دخلوا فى
الصباح ، ثم قال له : فأيهم كان أنجد ، فقال : (هم كالحلقة المفرغة لا
الصفحه ٣٣١ :
(و) كذا يقدر
التشبيه حيث وجدت الاستعارة التبعية (في لام التعليل) وذلك (نحو) الاستعارة في
قوله
الصفحه ٢٥٣ : (في
غير ما وضعت له) فصل خرج به الكلمة المستعملة فيما وضعت له على الإطلاق وهي
الحقيقة ؛ سواء كان لفظها
الصفحه ٤٠٤ : الترشيح إن كان لدخول معناه في التشبيه فليس ترشيحا لخروج الترشيح
عن التشبيه إذ هو تقوية له ، وإن كان مع عدم
الصفحه ٧٢ : (وتسمى) الأولى من هذه الأقسام الثلاثة ، وهى الدلالة على
تمام ما وضع له اللفظ (وضعية) ؛ لأن السبب فى
الصفحه ٧٢٧ :
(فانقلبوا بنعمة من
الله وفضل)
١٧٤
١ / ٦٥ ، ٦٠٩
، ٢ / ٦٨٤
(وشاورهم في الأمر