الصفحه ٢٩٢ : ، فأى مانع من أن يعتبر في العلم لازم يقع به التشبيه فيقدر
وضع العلم له ولو لم يوضع له ، ويكون في الموضوع
الصفحه ٧١٧ : * وَهُوَ اللهُ فِي السَّماواتِ
وَفِي الْأَرْضِ يَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ ما تَكْسِبُونَ
الصفحه ٣٥١ : المفرد
بالوضع الإفرادي لا يظهر له وجه فيقال ما المانع من أن يقال حيث صح فيه الوضع
النوعي الذي يتضمنه
الصفحه ٧٠٥ :
المحبوب فتجاهل ، فكأنه التبس عليه هل هو ريق أم زلال أم خمر وأخبر بأنه في فمه له
غاية العذوبة والبرودة
الصفحه ١١٠ : ثانيا ، وهو السنة وكل
ما هو علم (مما له بياض وإشراق) لكثرة تقارنه فى التشبيه بالنور الحسى ، فتوهم
ثبوت
الصفحه ٤٢٣ : الشمول الحسي إذ هو الشرط في الحسن ، وأما الذي يكون شرطا للصحة
فمطلق الشمول الصادق بالادعائي لا وجه له
الصفحه ٧١٢ : المحققون من علماء البيان أن فصل الخطاب هو أما بعد ؛ لأن المتكلم
يفتتح في كل أمر ذي شأن بذكر الله تعالى
الصفحه ٥٥٨ : (٥)
وقد تقدم هذا
في باب الإيجاز والإطناب.
(تنبيه)
سمعت بعض
المشايخ يقول : إن صفات الله تعالى التي هي
الصفحه ٦٩٩ : ، فسأل الله
تعالى فرد له الشمس عن الغروب ، حتى فرغ من قتالهم.
ثم أشار إلى
مثال التلميح في النظم إلى
الصفحه ٧٢٥ :
اشتراه ما له في الآخرة)
١٠٢
١ / ١٥٥
(ولبئس ما شروا به
أنفسهم لو كانوا يعلمون
الصفحه ٢٤١ : الكلمة
المستعملة فيما وضعت له ؛ وهذا المقيد باستعماله فيما وضع له استعمل في اصطلاح التخاطب
، فيرد إلى
الصفحه ٥٥ : عن عبد الله بن الزبير أنه فعل ذلك بقول معن بن أوس (١) [من الطويل] :
إذا أنت لم
تنصف أخاك
الصفحه ٦٨ : ، بمعنى أن أى معنى يريد إيراده بطرق مختلفة
فى الوضوح والخفاء يتمكن له بتلك الملكة إيراده بما يناسب من تلك
الصفحه ٤٤٤ : قوله تعالى (لَيْسَ كَمِثْلِهِ
شَيْءٌ) كناية ولا يخفى فيه أن المعنى الأصلي وهو أن يكون له
تعالى مثل
الصفحه ٧٣٧ : ، ١٩٧
سورة الأحزاب
(يا أيّها النّبيّ
اتّق الله)
١
١ / ٤٦٠