الصفحه ٦٥٥ : عقل يطلب به معالي الأمور ؛ لأنه
لا خير في صحبة من لا يرى لك ما ترى له ، فكيف بمن يظلمك ولا ينصفك وأما
الصفحه ٢٨١ :
والأسد ، كان مجازا في الرجل الشجاع ؛ إذ لم يوضع له عموما ولا خصوصا ،
وكونه لم يوضع لما ذكر مسلم
الصفحه ٩٢ : ليس من الاستعارة ؛ إذ الاستعارة إنما تطلق
حيث يطوى ذكر المستعار له بالكلية ، ويجعل الكلام الذى حذف فيه
الصفحه ٥٣١ : ء غير منقطع فهذا المثال فيه جمع
الأنفس في الحكم بعدم الكلام إلا بإذن الله تعالى ؛ لأن نفسا نكرة في سياق
الصفحه ٢٩٣ :
المعين مشعرا بالوصف على طريق الدلالة اللزومية ، فيجوز أن يشبه بالشخص
الذي وضع له شخص آخر في ذلك
الصفحه ٨٩ : ، وعلى هذا فهو مقدمة فى المعنى ؛
وإنما جعل بابا تشبيها له بالمقصود فى كثرة الأبحاث ، وقيل : إنه باب مستقل
الصفحه ٣٤٣ :
السماء سوء أدب لما فيه من نفي الحاجة إلى الرحمة السماوية ، والتوجه له
بالدعاء على أن المراد
الصفحه ٦٨٩ : ، والآس هو الريحان ، ويقال له : روض أخضر ، والهمزة في أعذاره للنداء ،
والعذار هو ما يلقى من الشعر على الخد
الصفحه ٥٠٣ : ، وأما
وجه تسميته تسهيما فلأجل أن ما وضع كذلك مزيد في البيت أو الفقرة ملازم له ليزينه
بدلالته على المقصود
الصفحه ٣٢ : البيت
ما يدل عليه إذا عرف الروىّ ، نحو : (وَما كانَ اللهُ
لِيَظْلِمَهُمْ وَلكِنْ كانُوا أَنْفُسَهُمْ
الصفحه ٦٤٦ :
مدينة ـ فلما لم يتيسر له معنى مطابق لمقتضى الحال واقع في نفس الأمر يكون
اللفظ فيه بليغا أنشأ العزل
الصفحه ٣٢٣ : إنما يصح فيه إن
كان من الحقائق ـ أي : الأمور الثابتة المتقررة كالجسم والبياض ـ بخلاف ما لا تقرر
له
الصفحه ١٢٧ :
كما تقدم ، ودخل فيه ما له تحقق عقلا بدون نسبة وإضافة ، سواء كان لها وجود
فى الخارج كالحياة أو لا
الصفحه ١٤٧ : البعد ؛ لأنه معنى والمعنى يحكم له بحكم البعد (لا
بد من اختلاط حركات) أي : لا بد أن يوجد في ذلك الوجه
الصفحه ٢٤٤ : الأصلي الموضوع له كاللازم
فقولهم : ليس الابتداء في" من" مثلا معنى الحرف وإلا كان اسما وإنما هو
لازم