الصفحه ٢٨٢ : (لما لم تطلق على المشبه) الذي
لم توضع له في الأصل (إلا بعد ادعاء دخوله) أي : دخول ذلك المشبه (في جنس
الصفحه ٢٥٦ : ، لأنه كلمة استعملت في غير ما وضعت له أولا في اصطلاح التخاطب. وأجيب بأن
المراد استعملت في غير كل ما وضعت
الصفحه ٧٥ : فى المطابقة ، أو أطلق على الضوء لوضعه له كان مطابقة ،
ويصدق عليه أنه إلتزام ؛ لأنه دلالة على لازم ما
الصفحه ٣٨٠ :
وضعت له في الجملة فيصح دخولها في المجاز بهذا الاعتبار وخروجها عن حد الحقيقة
، وإذا زيد في اصطلاح
الصفحه ٥١٠ : معنى قوله (فعبر عن الإيمان بالله بصبغة الله) أي : عبر
في الآية بلفظ صبغة الله عن الإيمان بالله كما تقدم
الصفحه ٤١٠ : في الغير من حيث إنه غير متعلق بالموضوع له ؛ لأن
التعلق يستلزم الغيرية وكذا الغيرية في الحالة الراهنة
الصفحه ٣٤٢ : سفره نحو السماء ؛ لحاجة ؛ لأن السفر أصله قضاء
الأوطار ، ومعلوم أن ظن الجهول أن له حاجة في السماء لم
الصفحه ٢٤٠ : فلا معنى له ؛ إذا لا معنى لقولك : نطق فلان بهذا اللفظ في
اصطلاحهم ؛ لأن النطق ليس معه اصطلاح ، بل
الصفحه ٣٤١ : له هو نفس
المستعار منه لا شيء شبيه به ، فإن هذا الادعاء يقتضي أن الموجود في الخاطر هو
المستعار منه
الصفحه ٣٨١ : الاستعمال فيه على وصف يناسب كونه علة له وهو
الوضع وكان المعنى أن الحقيقة هي الكلمة المستعملة فيما وضعت له من
الصفحه ٥٠٨ : ما يكون مذكورا بلفظ غيره لوقوعه في صحبة ذلك
الغير تقديرا (نحو) قوله تعالى (قُولُوا آمَنَّا
بِاللهِ
الصفحه ٢٥١ : بينونة ؛ لأنه أسهل مما فيه بينونة
ولذلك وضع له القصم (بالقاف) الذي هو حرف شديد ؛ لأن الكسر مع البينونة
الصفحه ٨٦ : فيه وتقرر من أن كلا من اللفظين
له معنيان متعارف وغيره على ما يأتى ـ إن شاء الله تعالى ـ ثم لا يخفى كما
الصفحه ٤٤٣ : المعنى الأصلي ، ثم يعرض له المنع لكون الأصلي في خصوص
الجزئية المستعمل فيها اللفظ مستحيلا ، ولا ينافي ذلك
الصفحه ٥٨٩ : الشاعر ما ذكر. ولا يفهم من كونه أحسن إليه في
الخياطة أنه دعاء له لأنه جزاء الإحسان لاحتمال أن يكون أفسد