الصفحه ٧٧٢ :
١٣ ـ البيان في
غريب إعراب القرآن لأبي البركات الأنباري. تحقيق : د. طه عبد الحميد ط. دار الكاتب
الصفحه ٧٧٧ : العلوم جامعة
القاهرة ـ ومطبوع نشر المكتبة التجارية ـ بمكة المكرمة.
ـ ع ـ
٨٧ ـ العرف
الطيب في شرح
الصفحه ٧٣٨ : )
٣٧
٢ / ٣١٠
(كلّ في فلك ...)
٤٠
٢ / ٥٣ ، ٦٣٧
(وإذا قيل لهم
الصفحه ٣ :
الفن الثاني
علم البيان
من كتاب التلخيص
فى علوم البلاغة
للخطيب القزويني
وبعده
شرح
الصفحه ٦٥ :
شرح مواهب الفتاح
لابن يعقوب المغربى
على كتاب التلخيص
الفن الثاني
علم البيان
الصفحه ٢٥٤ :
المعروف في النقل هو أن يكثر استعمال الاسم في بعض ما يصلح له حتى يتناسى
الأصل ويهجر ويصير لا يفهم
الصفحه ٢٨٨ : والمبالغة فردان ، متعارف وهو الذي له
الجراءة المتناهية والغاية في القوة فى جثة ذى الأظفار والأنياب والشكل
الصفحه ٣٧٠ : اللفظ بحيث يستعمل فيما أدخل بالادعاء في جنس الموضوع
له بالتحقيق ولما كان هذا الكلام يشمل ما هو حقيقة
الصفحه ٧٤ : دون غيرها دلالة تضمن ، وإنما سميت بذلك لكون المدلول فيها
جزءا متضمنا للمعنى الموضوع له اللفظ
الصفحه ٥٣٥ : وَإِناثاً) (١) ثم أتى بالقسم المقابل لهذه الثلاثة في قوله : (وَيَجْعَلُ مَنْ يَشاءُ عَقِيماً) لا يولد له
الصفحه ٢٥٥ : لدخل في المجاز ؛ لأنه يصدق عليه أنه كلمة استعملت في
غير ما وضع له ؛ إذ الأركان غير الموضوع له باعتبار
الصفحه ٣٧٣ : معناه بقوله (في غير ما وضعت له بالتحقيق في اصطلاح به التخاطب مع قرينة
مانعة عن إرادته) أي إرادة معناها
الصفحه ٣٦٨ : فيما وضعت له مع التأويل في ذلك
الوضع ، ولا يصدق عليها أنها استعملت فيما وضعت له من غير تأويل في الوضع
الصفحه ٢٤٧ : وضعت له ، ولكن كونها موضوعة كذلك إنما هو باعتبار
معناها الأصلي ؛ فهو فاسد ؛ لأن هذا الاعتبار يصح في
الصفحه ٤٣٨ : قولنا في بيانه : إنه لا مثل له تعالى لأنه
لما نفي في الآية مثل مثله دل على انتفاء مثله إذ لو وجد له مثل