الصفحه ٣٧٤ :
فيما وضعت له في الجملة فكان زيادة قيد التحقيق لإدخالها حيث خصص الإخراج
بالحقيقة اللغوية كما بينا
الصفحه ٣٠٩ : هذه
الفتنة بأثره كما نص الله تعالى في كتابه العزيز قيل : إن سبب اختصاص السامرى
بمعرفة ذلك أن أمه كانت
الصفحه ٥٥٣ :
معا ومن هذا المعنى أيضا أعني مما فيه تورية أو توجيه في مادة فتح العين ما وقع
للشارح في قصيدة له وهو
الصفحه ٢٣٧ : شبه العدم والملكة ؛ إذ الحقيقة لفظ استعمل فيما وضع له الخ ، والمجاز لفظ
استعمل في غير ما وضع له الخ
الصفحه ٦٨٤ : فَصَبْرٌ جَمِيلٌ)(٣) (وإن تبدلت بنا غيرنا) أي : اتخذت غيرنا بدلا منا في الصحبة والمحبة (فحسبنا
الله) في
الصفحه ٨٣ : .
وهكذا قررنا
هذا المحل وبسطناه بهذا الإطناب ليتضح على عادتنا فى بسط مسائل الشرح والكتاب ،
ويلزم عليه أن
الصفحه ٢٧١ : بالتحقيقية) فيكون تعريفها :
ما استعمل في غير ما وضعت له لعلاقة المشابهة مع تحقق ما استعملت فيه نفس الأمر
الصفحه ٤٣٤ : ) وَالْمَلَكُ صَفًّا
صَفًّا)(١) وقوله تعالى حكاية عن أولاد يعقوب (وَسْئَلِ الْقَرْيَةَ) الَّتِي كُنَّا
فِيها
الصفحه ٧٢٩ :
١ / ٥٥٧ ، ٥٥٨
، ٥٩١
(يلج الجمل في سمّ
الخياط)
٤٠
٢ / ٥٥٨
(أغير الله
الصفحه ٢٨٣ : ما تقدم صدر الكتاب ؛ لأن ذلك تصرف في الإسناد التركيبى
بنسبة المعنى لغير من هو له في ذلك التركيب
الصفحه ٤٨٣ : بقوله (يعرف به) أي : يعرف بتلك الملكة
أو تلك القواعد ، وقد تقدم في صدر الكتاب تحقيق الملكة بما أغنى عن
الصفحه ٢٠ :
(٢٩٩) وباعتبار
الجامع قسمان ؛ لأنه : إما داخل فى مفهوم الطرفين ؛ نحو : (كلّما سمع هيعة ، طار
إليها
الصفحه ٥٢ : مرتغب فى
الله مرتقب
الموازنة
(٦٣٣) ومنه :
الموازنة ؛ وهى تساوى الفاصلتين فى الوزن دون
الصفحه ٦٤٧ :
خاتمة
أي : هذه خاتمة
للفن الثالث وليست خاتمة لما ذكر في الكتاب الشامل للفنون الثلاثة إذ لا يرجع
الصفحه ٦٣ :
ومنه : ما يقرب
من التخلّص ؛ كقولك بعد حمد الله : «أمّا بعد» قيل : وهو فصل الخطاب ، وكقوله
تعالى