الصفحه ٦٨٢ :
الثاني من الأول لا يخلو من مطلق الانتقاص في الثاني ، باعتبار والأول المنشئ له
بلا تقدم استعانة شاعر آخر
الصفحه ٤٠٥ : الأمر ؛ لفرض أنه
توهم ، والتوهم لا حقيقة له في نفس الأمر فهو تجوز على كل حال ومع هذا كله فلقائل
أن يقول
الصفحه ٤٠٠ :
ليدل ذلك على أنك شبهت الشمال بالمالك المتصرف باليد في قوة تأثيرها لما
تعرض له هذا كلام الشيخ مع
الصفحه ٥٤٦ : خير في كلام أوهم باطلا ، أو حققه كما قال السيد حسان رضي الله تعالى عنه.
فإن أشعر بيت
أنت قائله
الصفحه ٣٧٦ : لوحظ فيه الوضع الحقيقي وأنه هو المراد
فزيد لفظ التحقيق كالتفسير لئلا يتوهم نقله إلى المعنى المجازي
الصفحه ٤٠٣ : قررنا ولا نراعي استعارة اللفظ لمعنى حقيقي وأي ضرر فيه ؛
فتحصل مما ذكر أن تفسير السكاكي للتخييلية يفضي
الصفحه ١٩١ : ؛ لأن المقمر وصف فى التقدير لليل للعلم بأن الموصوف
بالمقمر هو الليل ، وسبب ذلك أن الضوء لما وقع على
الصفحه ٣٠٠ : التفسير المقتضى لعدم دخول الوجه في حقيقة الطرفين ، وعلى الأظهر فالأولى أن
يمثل باستعارة التقطيع الموضوع
الصفحه ٦١٤ :
وكذا نحو الحتف والفتح فإن في كل منهما مجموع ما في الآخر وليس من الملحق
في شيء لعدم كون اللفظين
الصفحه ٢٧٢ : والمحسوسات عن صحة الاستعارة التحقيقية فيها ، فتختص
بالأمور الوجودية ؛ ولا قائل به ؛ فإنها من جملة ما تجري فيه
الصفحه ١٠٥ : الحلو ، وليست الحلاوة نفس اللذة ، بل هى معنى حصل
عن إدراك الحلاوة فى قوة باطنية نفسانية ، وقد تكون اللذة
الصفحه ٧٩٢ : ....................................................................... ٣٣٦
المجاز المركب.................................................................. ٣٤٧
فصل فى
الصفحه ٢٣٩ : ـ أعنى المستعملة فيما لم توضع له قسمان : أحدهما : الكلمة
المستعملة غلطا في التلفظ مع القصد لغير ما
الصفحه ٦٤٥ : الوقائع على تفاصيلها فيه
تظهر البلاغة والقوة ، والبراعة ، ويتبين الكامل من القاصر ، ولهذا يكون الإنسان
له
الصفحه ٣٨٣ :
الدعاء صدق عليها أنها كلمة استعملت في مطلق ما وضعت له وهو اللغة من غير
تأويل في ذلك الوضع المطلق