الصفحه ٤٠٧ :
لمخالفته لمقتضى الأصل في جملة منها والخروج عنه بمثل هذا النصّ المجمل مشكل (٧) ، ونحوه ما في «الأربعين
الصفحه ٥٠٢ : الهدى لعلّه أراد به ما في «جُمل العلم والعمل (٢)» ونحوه ما في «السرائر (٣)».
وقال في «الذكرى»
: هل يجب
الصفحه ١٦٠ : (٤) والتحرير (٥) والدروس (٦) والبيان (٧)» إن لم يتيسّر الاثنين فالجمعة ، ونحو ذلك ما في «المسالك
(٨)». ولم
الصفحه ١٨١ : الجمعة لصلاة الاستسقاء بالنحو الّذي بيّن فيه ، وهذا
هو المستفاد من الأخبار الواردة فى الباب ، وإلّا فلا
الصفحه ٢١٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وابتهل إلى الله تعالى في اللعنة لظالمي آل الرسول
وأتباعهم ، ثمّ ادع فقل .. إلى آخره (٧) ونحوه
الصفحه ٥١٧ : .
وفي «الألفية (٦) وشرحها (٧)» للكركي و «الدرّة» لو ذكره في أثنائه لم يلتفت. ونحوه
ما في «الإرشاد
الصفحه ١٤ : . ونحو ذلك ما في «رسالة صاحب المعالم (١١) وشرحها (١٢)» ونسب صاحب «إرشاد الجعفريّة (١٣)» إلى المحقّق
الصفحه ١٢١ : (٧). ونحوه قال في صوم «النهاية (٨)».
ولا فرق بين
الصلاة والصيام ، لأنّ العبادة أمرٌ واحد في نفسها وإنّما
الصفحه ٣٤٧ : (٩)» عدم الرجوع. ونحوها «الغنية (١٠)» حيث قال فيما لا حكم له : إن شكّ في الركوع وهو في حال
السجود أو في
الصفحه ٦٠٦ : إليه لحاجة لم يجب
عليه القضاء. ونحو ذلك ما في «التذكرة (٨) وإرشاد الجعفرية (٩) والغرية والدرّة» وغيرها
الصفحه ٦٣١ : تابعهم.
ومثله ما في «النجيبية». وفي «المعتبر (١٠) والتنقيح (١١)» إلى الثلاثة وأتباعهم. ونحوه ما في
الصفحه ٤١٤ : ، لأنّ عوده
أوّلاً إلى ما شكّ فيه ليس مسببّاً عن السهو والشكّ وإنمّا اقتضاه أصل الوجوب.
ونحوه ما في
الصفحه ٥٧ : ء جميعاً نحو ما في «الدروس» أو عينه. وعبارة
«الدروس» هكذا : وفي غير الكسوف عند حصول السبب ، فإن قصر الوقت
الصفحه ٦٥ : الكتاب ونحوها ، وهو أنّهم قد صرّحوا بأنّ صلاة الزلزلة لا بدّ فيها من نيّة
الأداء ، وهذا يدلّ على أنّها
الصفحه ١٠٥ : الشرع بالإبطال والشروع في الحاضرة ،
فإذا فرغ منها فقد أتى بما يخلّ بنظم صلاة الكسوف. ونحوه قال