الصفحه ٢٧٨ : اللثام (٣)» هو عامد حقيقةً وحكماً للعموم وخصوص قول الصادق عليهالسلام فيما رواه الشيخ صحيحاً عن مسعدة بن
الصفحه ٤٣٢ : صريح المعتبر ، وفي «الذخيرة» أنّه يشعر به
كلام المعتبر (٧). وفي «شرح الألفية (٨)» للمحقّق الثاني
الصفحه ٥٧٧ : » نسبته إلى الأصحاب (١). وفي «النجيبية» أنّه المشهور. وفي «الألفية (٢) وحواشي الشهيد» أنّه أولى
الصفحه ٥٧٩ : أحد فهو في
صورة السهو فيعمل به فيها ، وعلى الفرق بين السهو والنسيان يرتفع التناقض بين قولي
الشيخ ويسقط
الصفحه ٥٩٨ : (٦) والإرشاد (٧) والتحرير (٨) والدروس (٩) واللمعة (١٠) والألفية (١١) والإثنى عشرية (١٢) للشيخ حسن والنجيبية
الصفحه ٢١١ : . والشيخ نصّ
في «المتهجّد (٢)» على أنّ ذات الألف بعد الفراغ من جميع صلواته.
[الرابع : صلاة يوم
الغدير
الصفحه ٥٠٨ : رقاها
المحقّق الثاني (٤) والشهيد الثاني (٥) إلى مائتين وأربع وثلاثين صورة والشيخ الفاضل الشيخ
عليّ بن
الصفحه ٦ : «المقاصد العلية» بعد قوله في الألفية في كلّ ركعة خمس
ركوعات : هذا مبنيّ على المشهور من عدم تعدّد الركعات
الصفحه ٨٢ : فلعلّه لإغفال جماعة ذكره كالشيخ
في «المبسوط والنهاية» والطوسي في «الوسيلة» والديلمي في «المراسم» وغيرهم
الصفحه ٢٨٠ : الصلاة ص ١١١.
(٤) منهم الشيخ في
المبسوط : في أحكام النجاسات ج ١ ص ٣٨ ، وابن زهرة في غنية النزوع : في
الصفحه ٣٦٥ : الأشهر. وهو خيرة الشيخ في «النهاية (٥)» والمحقّق في «الشرائع (٦)» والمصنّف في جملةمن كتبة (٧) الّتي تعرّض
الصفحه ٤٨٨ : » أنّه المشهور. وفي «المختلف» نسبته إلى الشيخين والسيّد والقاضي
وأبي علي (١). ونسبه غيره إلى أبي الصلاح
الصفحه ٣٥٦ : (١) والبيان (٢) والألفية (٣) واللمعة (٤) والهلالية والدرّة السنية والمقاصد العلية (٥) والروض (٦) والروضة
الصفحه ٥١٣ : .
وأمّا إذا
تعلّق الشكّ بالسادسة ففي «الألفية (٥) وشرحها (٦)» للكركي و «الجعفريّة (٧) وإرشادها
الصفحه ٤٦ : «الألفية» الكسوفان والزلزلة وكلّ ريح مظلمة سوداء
أو صفراء مخوفة (٧). ومقتضاها انحصار الوجوب في الريح