الصفحه ٥٩٠ : ما قال : إنّها كلّها متروكة.
وقال في «المقنع»
: إنّه يقضي جميع ما فاته من الصلوات. وروي أنّه ليس
الصفحه ٢٧٠ : ذلك : إنّ
السهو هو الغفلة عن الشيء مع بقاء صورته أو معناه في الخيال أو الذكر بسبب اشتغال
النفس
الصفحه ٤٤٥ : هو المعروف بينهم خلاف * الظاهر ، لاحتياجه إلى تقدير والأصل عدمه ،
مضافاً إلي بُعده في نفسه ، فالظاهر
الصفحه ٦٢٣ : ذكر صلاة وهو في اخرى قال أهل البيت عليهماالسلام : يتمّ الّتي هو فيها ويقضي ما فاته ، وبه قال الشافعي
الصفحه ٦٧١ : التقي أنّه أوجب الخمس ، كما نقل ذلك عن ابن حمزة (٥) ولم أجده في الوسيلة. ونقل عن الشيخ أيضاً في أحد
الصفحه ٥٤ : في النقل الذّي تراه عن الشارح مع ما في نفس المصدر المنقول عنه ينشأ عن
غفلةٍ عظيمة وقعت من النسّاخ أو
الصفحه ٣١٦ : والأواخر. ولم يتمسّك بأنّ النصّ ورد في
الراتبة. ثمّ أورد على نفسه أنّ من شكّ في الركوع وهو في محلّه ركع
الصفحه ٥٨٥ : يشمل
الجنون بجميع أقسامه حتّى الّذي هو من أقسام الماليخوليا وفي العرف يعدّ جنوناً
كما في «المصابيح
الصفحه ٥٩٥ : نفسه من غير إضافة إلى مفروض
عليه (٤) ، انتهى فليتأمّل في الجواب.
فإن قيل : هذا
الخبر مخصوص بالناسي أو
الصفحه ٦٠٢ : فرّق المقدّس الأردبيلي فقال : لا بأس بهذا الفرق
لأنّ الصحّة هي ما في نفس الأمر وهو إنّما يحصل بما عندنا
الصفحه ٣٣٦ : الأوّل قال : نعم
إذا ذكر قبل انتهائه إلى حدّ الراكع أرسل نفسه وأتمّ.
وقد اتفقوا
جميعاً على أنّه لو رفع
الصفحه ٢٩٥ :
.................................................................................................
______________________________________________________
في
الصفحه ٥١٥ : (١)» والمولى الأردبيلي (٢) والفاضل الخراساني (٣) وصاحب المعالم (٤) في «اثني عشريته» وتلميذه (٥) والاستاذ
الصفحه ٣٢٩ : )» وما تأخّر عنها (١١). وهو ظاهر الباقين (١٢) ، بل كاد يكون صريحهم في مواضع ، وفي موضع من «المختلف»
أنّه
الصفحه ٣٩١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم. وفي «الجُمل والعقود (١)» ما في النهاية والمبسوط لكنّه أسقط التشهّد. ونقل
جماعة (٢) أنّه قال في