الصفحه ٢٤٨ : أبغض الخلق إلى الله مَن يتّهم الله. قال السائل
: وأحد يتّهم الله؟ قال : نعم من استخار فجاءته الخيرة بما
الصفحه ٢٦٠ :
__________________
بمعنى تقدّر وتسبّب.
ولكن الأمر سهل بعد وضوح المراد من الجملة المذكورة وأنّه اريد بها الدعوة إلى
الله أن
الصفحه ٤٣٤ : أولى ، لأنّه أقرب المجازين إلى
الحقيقة المتعذّرة ولا وجه لمنعه ، وأمّا الحكم بوجوب
الصفحه ٤٣٦ : «المصابيح (١٢)» أنّ مقتضى الأخبار سقوطهما إذا اقتضاهما الشكّ مع ظهور
أنّ وجوب الإتيان بهما التفات إلى الشكّ
الصفحه ٤٥٧ : «كشف الالتباس» أنّه المشهور بين أصحابنا (١٦) ، وقد نسبه جماعة (١٧) إلى صريح «المبسوط» وليس فيه
الصفحه ٥٠٥ : الذي في سنده اضطراب كما يأتي. ونسبه في «الروض» إلى جماعة
من القدماء (٣) ، وفي «الذكرى (٤)» وكذا «الروضة
الصفحه ٦٢٣ : «المنتهى (٣)» لا نعرف خلافاً في جواز العدول من الحاضرة إلى الفائتة
مع الإمكان والاتساع. وفي «الخلاف
الصفحه ١٠ : الوافي ولا صاحب الوسائل ولا شيخنا المجلسي في البحار
مع تصدّيه لنقل جملة الأخبار ، والظاهر أنه غفل عنها
الصفحه ١١ : الناضرة : في صلاة الكسوف ج ١٠ ص ٣٣١ ، وصاحب رياض المسائل : في صلاة
الكسوف ج ٤ ص ١٣١ ، وبحار الأنوار : في
الصفحه ٣٠٥ : قدسسره).
__________________
(١) كشف اللثام : في
السهو ج ٤ ص ٤٢٢.
(٢) بحار الأنوار :
في الشكّ والسهو
الصفحه ٣٨٥ : ، والطباطبائي في الرياض : ج ٤ ص ٢٦٤ ، وهو ظاهر ما في البحار
: ج ٨٨ ص ٢٢٦ ٢٢٧.
(٥) رياض المسائل :
في أحكام
الصفحه ٤٠٠ : .
(٦) ذكرى الشيعة : في
الخلل الواقع في الصلاة ج ٤ ص ٣٧.
(٧) لم نجد لهذه
الرواية مأخذاً. نعم رواه في البحار
الصفحه ٤٢٧ : ح ٢ ج ٥ ص ٣٢٩.
(٣) رياض المسائل :
السهو في السهو ج ٤ ص ٢٥٣ ٢٥٤.
(٤) بحار الأنوار :
في باب أحكام الشكّ والسهو
الصفحه ٤٤٩ : .
(٩) بحار الأنوار :
في أحكام الشكّ والسهو ج ٨٨ ص ٢٨١.
(١٠) فوائد الشرائع :
في الخلل الواقع في الصلاة ص ٥٤
الصفحه ٤٦٧ : برجوع الظانّ إلى يقين الآخر مشكل إن لم يكن إجماعاً ، وتوجيهه بأنّ
الظنّ في باب الشكّ بمنزلة اليقين ضعيف