الصفحه ٣٣ :
في الأكبر مع زيادة في الأكبر ، فتدلّ عليه بطريق أولى ولذا كلّ من قال بالوجوب
الغيري في الغسل قال هنا
الصفحه ٨ : :
منها : «شرح طهارة الوافي» وهو تقرير بحث استاذه بحر العلوم يتكلّم فيه عن أخباره
أوّلاً من جهة السند
الصفحه ٢٢٢ : الأنملة ، هكذا سمعت منه أيّده الله تعالى في
حلقة درسه الشريف.
والظاهر من
كلام الأصحاب أنّ اللازم
الصفحه ٣ : السيّد الفقيه السيّد علي الطباطبائي ولذا حكى عن بعض مصنّفاته وإجازاته
أنّه قال : إنّه أي صاحب الرياض أوّل
الصفحه ٢٦٤ :
الأوّل الجاري
______________________________________________________
وقال في «المختلف
الصفحه ٤ :
والتحقيق بعد سفر استاذه ولم يحضر حلقة درس هذا الشيخ الأكبر بعد رجوعه من بلاد
ايران أيضاً.
فالرجل على ما
الصفحه ١٠ : ونقده وتصحيحه.
تلامذته :
وأمّا تلامذته
ومن كان يحضر حلقة بحثه ودرسه واستضاء من ضوئه واستنار بنوره
الصفحه ٩٩ : عليه في «الدلائل».
واستحبّه أيضاً
للذبح والحلق (١).
ونقل في «الغنية» الإجماع على استحبابه لصلاة
الصفحه ٣٧٧ : قبلها فيلزم التعدّد إن كانت من الغسلة الاولى وإن كانت من الثانية
نقصت واحدة ، وهكذا. وإليه ذهب في
الصفحه ١٣٣ : بطريق أولى ، و «الدروس (٩) وشرح الألفية (١٠) وروض الجنان (١١) والمسالك (١٢) والذخيرة (١٣) وحاشية المدارك
الصفحه ٢٠٢ : (١) وشرحها (٢) والموجز (٣) وشرحه (٤) والجعفرية (٥) ومجمع
الفوائد» وظاهر غيرها (٦) أنّه يجزي ذو الجهات الثلاث
الصفحه ٢١٤ : في «شرح الألفية (١)» فقال : أوراق المصحف وتربة الحسين عليهالسلام المحترمة ونحوها لا تطهّر بل يكفر
الصفحه ١٢٤ : : ويختصّ بخروج الجنب والحائض. وفي «الألفية (١)» مال إلى نفيه للصوم لكنّه جعله أولى ولم يتعرّض للوطء
وقطع
الصفحه ٢١٠ : ص ٢٤ السطر الأوّل.
(٧) لم نعثر عليه في
شرح الألفيّة المطبوع الّذي بأيدينا.
(٨) غنية النزوع (الجوامع
الصفحه ١٤٨ : المستأجر.
وزاد في «مجمع
الفوائد وشرح الألفية (٢) وشرح الفاضل (٣)» الاستئجار على الطهارة نفسها أو على