الصفحه ٥٨ :
.................................................................................................
______________________________________________________
وشرح
الصفحه ١٤٢ : «الألفيّة». وقد
نبّه على ذلك المحقّق الثاني (٢) في شرحها ، ثمّ أخذ يتأوّل العبارة.
هذا ، والمصنّف
أتى بعين
الصفحه ١٦٠ : » وغيرها (٤) : أنّ السمع والبصر أقوى الحواس. ونظر فيه في «المدارك (٥)» وفي «شرح الألفية (٦) والذكرى
الصفحه ٤٥٩ : .
وفي «الموجز (١١)» الاقتصار على التقطّع. وفي «شرح الفاضل (١٢)» أنّه ظاهر السيّد.
ويفهم من «المقتصر
الصفحه ٤٦٨ : خلاف فيه كما في «شرح الفاضل (١)» وفي «المعتبر (٢)» أيضاً روايته مجبورة بعمل الأصحاب. وفي «المنتهى
الصفحه ٥٢٣ : ، وربما نقل حكايته عن ظاهر «شرح القاضي (٦)».
وهو المشهور أو
مذهب الأكثر كما في «المعتبر (٧) وكشف
الصفحه ٥٦٩ :
______________________________________________________
وشرحه (١) وجامع
المقاصد (٢)» وغيرها (٣). ولعلّه يفهم من «التهذيب (٤) والمقنعة (٥)» حيث حكم فيهما
الصفحه ٢١ : ذلك صريحاً في تعريفها سوى الشيخ المفيد أبي علي في «شرح النهاية» (٤) فإنّه عرّفها بأنّها الطهر من
الصفحه ٦٧ : «المنتهى (٦) والنهاية (٧) والروض (٨) وشرح
الموجز (٩)» جعله وقت المختار.
وكأنّه احتراز
من خائف العوز
الصفحه ١٢٦ : يمكن دفعه من نوم فلا حجر انتهى.
ونقل عن «شرح الفاضل الهندي (١)» تنزيل عبارة المصنّف على حصر الموجبات
الصفحه ١٢٩ : الثاني في «شرح الألفية (٣)» وجزم في «المجمع (٤)» بعدم الإلحاق. ولم يستحبّه لها في «الوسيلة (٥)» كما
الصفحه ١٤٧ : «شرح
الألفية (٣)» حرفاً فحرفاً.
وقال في «الذخيرة» ويتوجّه عليه المنازعة في كون الوضوء الرافع مستحبّاً
الصفحه ١٥٨ :
«شرح
المفاتيح» ادّعى
المعتبرون للاعتياد الإجماع على أنّ الجشا لا ينقض (١٠).
وما ندري ما
يقولون في
الصفحه ١٧٠ : «شرح الموجز (١)» عن بعض الأصحاب عدم إجزاء الجنابة عن الاستحاضة ، قال
: وهو غلط ، لأنّهم لم يختلفوا في
الصفحه ١٧٩ : المعظم ، وفي «الغنية
(٥)» نسبه إلى الأكثر وكذا في «المسالك (٦) وشرح
الموجز (٧) والدلائل
والذخيرة