الصفحه ٤٤١ : (١٣) والتنقيح (١٤) والمسالك
(١٥)» ذكر البقر. وفي «الروضة (١٦)» الأولى اعتبار إطلاق اسمه عرفاً وكأنّه
الصفحه ٤٤٥ : الإثنان الدائبان فالأولى المنع للمخالفة انتهى. ومراده من المخالفة هو
المفهوم المخالف لأنّ الخبر دلّ على
الصفحه ٤٤٧ : ١٣٢٣ للمكتبة الرضوية : مغرب الشمس بدل مغيب الشمس وهما
متفاوتان في المعنى فإنّ الأوّل أخصّ من الثاني كما
الصفحه ٤٤٩ : (١٠)» استثنى لهم صلاة الجماعة مع اشتراط الاقتصار على
الواجب والندب المعتاد. قال : والأولى ترك استثنا
الصفحه ٤٥٣ :
(٧) والموجز (٨)» الحمار والبغل. وفي الأوّلين (٩) : نسبة الحكم بذلك في الفرس والبقرة إلى الثّلاثة وفي «المنتهى
الصفحه ٤٦٥ : . وجعل هذا أولى في «كشف الرموز (٢)» وفي «المقنع (٣)» أنّ في الخنزير عشرين دلواً.
وفي «الغنية (٤)» : وما
الصفحه ٤٨٦ : بول النساء بين الصغيرة والكبيرة وماذا
يجب له ثلاثة احتمالات : الأوّل : الكلّ ، لعدم النصّ ودخوله في
الصفحه ٤٨٩ : والدخول والاغتسال.
واختار المحقّق
في «المعتبر (٤)» وجماعة (٥) حملاً الثلاثة الاول على الاغتسال جمعاً
الصفحه ٥٠٢ : السمّ ؛ لكن ذكره
في خصوص الوزغة وتركه في العقرب ، ولعلّه لكونه فيه أولى «وجامع المقاصد (٦)».
وفي «مقنع
الصفحه ٥٠٦ : «الذكرى (٦)» لا يلحق صغار الطيور بالعصفور ، خلافاً للصهرشتي ، بل
الأولى إلحاقها بكبارها. ونظيره ما في
الصفحه ٥١٠ :
فروع :
الأوّل : أوجب
بعض هؤلاء نزح الجميع فيما لم يرد فيه نصّ
الصفحه ٥٢٤ : العلماء.
وفي «المعتبر (٤)» استحسان عدم الإعادة مطلقاً لو لا أنّ القول الأوّل
أكثر والرواية به أشهر
الصفحه ٥٤٧ : العدلين الّتي هي من الظنون الخاصّة المعتبرة فعدم قبول
نيابة مطلق الظنّ غير المعتبر بطريق أولى ، فراجع
الصفحه ٥٤٩ : في «كشف اللثام (٤)» بأنّ المراد بالسبب الأوّل في قوله : أقربه ذلك إن
استند إلى سبب ، شهادة العدلين لا
الصفحه ٥٥١ : كان
التعارض في إناءين ، ففي «السرائر (١)» بعد إمعان النظر كرّة بعد اولى «والمعتبر (٢) والتحرير