الصفحه ٢٦٧ :
______________________________________________________
أيضاً في «شرح
الموجز (١)» وغيره (٢) ونفى الخلاف في «الغنية (٣)» عن الحكمين المستفادين من الحصر صريحاً
الصفحه ٢٧٢ : نازلاً
ولو من ميزاب (٨). ونسبه في «شرح الموجز (٩)» إلى المعتبر وليس فيه سوى نقله عن الشيخ مع ظهور عدم
الصفحه ٢٧٣ : الاشتراط كما هو صريح «المنتهى (٢) ومجمع
الفوائد» وظاهر اختيار
«المعتبر (٣) وشرح
الموجز (٤)» وفي «الروض» هو
الصفحه ٢٧٥ : لا خلاف فيه. وفي «شرح الفاضل (٢)» نقل الاتفاق عليه.
[ماء الحمّام]
قوله قدّس الله
روحه : (وما
الصفحه ٢٨٦ : بقاء
الطهارة ، لعدم التغيّر (٢) وكذا قال في «الروض (٣)» أنّه ظاهر المذهب. وفي «الذخيرة (٤) وشرح
الفاضل
الصفحه ٢٩١ : : وستة أوقار حمار.
ولكن ما في الشرح انسب فتأمل.
الصفحه ٢٩٧ : انتصف وان يمكن تطبيقه تقريباً على المحكيّ عنه في الشرح الّا انّ
ظاهر المحكي ان هذه العبارة مصرح بها في
الصفحه ٢٩٩ : (١) ونهاية
الإحكام (٢) والذكرى (٣) والروض (٤) والروضة (٥) والدلائل
والذخيرة (٦) وشرح
الفاضل (٧)» وغيرها
الصفحه ٣٠٧ : والذخيرة (٥)» أنّ ما استند اليه الحسن من الأدلّة مشتركة كلّها في
الضعف وفي «شرح
الفاضل (٦)» ** كلّها ضعيفة
الصفحه ٣٠٩ : غيرها) نسبه إلى المشهور في «الذخيرة (٢) وشرح
الفاضل (٣)» وفي «الدلائل» ما يظهر منه دعوى الإجماع حيث قال
الصفحه ٣١٠ : فخفّف فيه. وقريب منه ما في «الغنية (٤)».
هذا ، وقال
المرتضى (٥) في شرح قول الناصر : إنّه لا فرق في
الصفحه ٣١٤ :
______________________________________________________
الورودين * والمشهور بينهم أنّ الغسالة نجسة ، وقد نقل الشهرة على ذلك
الفاضل الميسي والاستاذ في شرحه (١) وفي
الصفحه ٣٢٧ : شرح الاستبصار (١٢) عن والده أنّه فهم من التهذيب والاستبصار عدم الانفعال
ثمّ إنّه تأمّل في كلام والده
الصفحه ٣٣٤ : حيوان.
وفي «شرح الفاضل» أنّه في اللغة : هو البقيّة من كلّ شيء أو ما يبقيه
المتناول من الطعام والشراب
الصفحه ٣٤٠ : من الطيور. وكأنّه أراد بيان
عدم كراهة سؤر السِنَّور.
وفي «المدارك (١١) وشرح
الفاضل (١٢)» عدم العثور