الصفحه ٣ :
______________________________________________________
الحمد لله رب
العالمين وأفضل صلواته وأكمل تحياته على أشرف أنبيائه ورسله محمد وآله الطيبين
الطاهرين سيما
الصفحه ٣٧١ : خفاء ذلك الأصل عليهم إلى
زمان ابن أبي جمهور تنافي تصريحه بأن ما يرويه معنعن السند إلى المحمدين الثلاثة
الصفحه ٥٦١ : : «حدثنا عبد الله ، حدثنا أبو كامل الجحدري ، حدثنا الفضيل بن سليمان ،
حدثنا موسى بن عقبة ، عن إسحاق بن يحيى
الصفحه ٥٥٧ : يغرم» (١) ، ورواه السكوني (٢) وزيد بن علي ، وفيه قوله صلىاللهعليهوآله : «وفي الركاز الخمس» (٣)
هذا
الصفحه ٥٥١ : قول شيخ الشريعة (قده) : «والّذي
أعتقده أنها كانت مجتمعة في رواية عقبة بن خالد عن أبي عبد الله
الصفحه ٥٥٦ : ء إلى الأسفل الّذي يليه ، وكذلك حتى ينقضي
الحوائط وينفي الماء» (٣).
٤ ـ عقبة بن خالد : «ان النبي
الصفحه ٦٠٥ :
بلفظ «قضى» كما في رواية عقبة بن خالد في حكاية قضائه صلىاللهعليهوآله
بمنع فضل الماء ، إذ فيها «وقال
الصفحه ٤٩٥ : شئت» (٢).
(٢) مثل روايتي
عقبة بن خالد في الشفعة (٣) ومنع فضل الماء (٤) ، حيث تذيل كل منهما بجملة «لا
الصفحه ٥١٦ : أهل
الجاهلية وارتكبوه من جواز قتل البنات ، وعدم توريثهن ، ونكاح الشغار ، فلو قال
الشارع : «لا قتل
الصفحه ٥٤١ : أبي عبيدة الحذاء ، قال : «قال
أبو جعفر عليهالسلام
: كان لسمرة ابن جندب نخلة في حائط بني فلان ، فكان
الصفحه ٥٤٨ : الظفر بأقضية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
التي رواها أحمد بن حنبل مجتمعة عن عبادة ابن صامت عرض عليها
الصفحه ٥٥٥ : التتبع
والفحص في الروايات للوقوف على حقيقة الأمر ، فاستقصينا روايات عقبة بن خالد في
تمام الكتب الأربعة
الصفحه ٦٣٩ : يمسسه سوء ،
واتبع رضوان الله» (١).
ومنها : ما رواه يونس بن ظبيان عن أبي
عبد الله عليهالسلام
قال
الصفحه ٦٤٠ : طويل رواه خالد بن سدير : «وقد شققن الجيوب ولطمن الخدود الفاطميات على
الحسين بن علي عليهماالسلام
، وعلى
الصفحه ٤١ : الاختيارية لا محالة تخرج عن حيّز الطلب ويتقيد هو بها ،
ولذا بنى غير واحد من المتأخرين على استحالة الواجب