٣ ـ التعجّب ، نحو : «يا للفاجعة!» («يا» : حرف نداء للتعجّب مبنيّ على السكون لا محلّ له من الإعراب.
«للفاجعة» : اللام : حرف جرّ زائد مبنيّ على الفتح لا محلّ له من الإعراب. «الفاجعة» : اسم مجرور لفظا منصوب محلا بفعل النداء المحذوف).
٤ ـ الملك ، نحو قوله تعالى : (وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّماواتِ وَالْأَرْضِ)(١).
٥ ـ شبه الملك ، وهي الواقعة بين اسم معنى واسم ذات ، وتسمّى لام الاستحقاق أو لام الاختصاص ، نحو قوله تعالى : (وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ)(٢).
٦ ـ التّمليك ، نحو : «وهبت لخالد قيراطا ذهبا».
٧ ـ التّعليل ، بمعنى أنّ ما قبل «اللام» علّة وسبب لما بعدها ، نحو : «العمل ضروريّ للكسب».
٨ ـ الدّلالة على النّسب ، نحو : «لخالد عائلة محترمة».
٩ ـ انتهاء الغاية الزمانيّة أو المكانيّة ، نحو قوله تعالى : (وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَ كُلٌّ يَجْرِي لِأَجَلٍ مُسَمًّى)(٣).
١٠ ـ التبليغ ، نحو : «قل لخالد أنّي أنتظره».
١١ ـ الصيرورة ، وتسمّى لام العاقبة ، نحو قوله تعالى : (فَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّا وَحَزَناً)(٤).
١٢ ـ بمعنى «إلى» ، نحو قوله تعالى : (بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحى لَها)(٥) أي : أوحى إليها.
١٣ ـ بمعنى «على» ، نحو قوله تعالى : (وَلَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُوءُ الدَّارِ)(٦) أي : وعليهم اللعنة وعليهم سوء الدّار.
١٤ ـ بمعنى «في» ، نحو قوله تعالى : (وَنَضَعُ الْمَوازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيامَةِ فَلا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئاً)(٧).
__________________
(١) سورة آل عمران : آية ١٨٩.
(٢) سورة المطففين : آية ١.
(٣) سورة الرعد : آية ٢.
(٤) سورة القصص : آية ٨.
(٥) سورة الزلزلة : آية ٥.
(٦) سورة غافر : آية ٥٢.
(٧) سورة الأنبياء : آية ٤٧.