الصفحه ١٠٦ : ؛
ووراءك ، أي
تأخر ، وأمامك أي تقدم ، أو احذر من جهة أمامك. ويجوز أن يقال : هما باقيان على
الظرفية ، إذ
الصفحه ١١٥ : أعلام لفظية على ما يجيئ في باب العلم ، فمعنى الوصف باق في
جميعها ، إذ هي أوصاف غالبة ؛
وأمّا الأعلام
الصفحه ١٣٦ : قولك : الباب العشرون ، بل هو باق على معنى
العدد ، كما كان في : ثلاثة وعشرون ، ولو كان بمعنى المفرد لقلت
الصفحه ١٤٥ :
بالأصوات ، نحو : قاش ماش (١) ، وخاق باق ، (٢) وجاز قلب الواو ياء ، أو ألفا ، للاستثقال الحاصل
بالتركيب
الصفحه ١٤٦ : الذباب ، وداء في اللهازم ،
والسّنّور ؛
وأمّا خاق باق
، للنكاح ، وقاش ماش ، للقماش ، فكل واحد منهما سمّي
الصفحه ١٨٢ : .
(٢) قرأ غير نافع
والكسائي بكسر الميم ، والباقون بفتحها ؛
(٣) أي صار «يومئذ» ،
وما أشبهه ، مثل قوله : على
الصفحه ١٩٣ :
وإذا جاء «إذا»
بعد «حتى» كقوله تعالى : «حَتَّى إِذا هَلَكَ
قُلْتُمْ (١) ...» ، فهو باق على ما كان
الصفحه ١٩٩ : ، وكذا في الباقيين ، فالجملة المضاف إليها «إذا»
محذوفة مدلول عليها بالجملة التي في موضع الشرط ، أي : إذا
الصفحه ٢٠٢ : باقية على ما كانت عليه ، لا تصير بها جازمة متعينة للشرط ، بخلاف «إذ»
فانها تصير جازمة بما ، كما يجيئ في
الصفحه ٢٢٥ : هذا البيت إلا في هذا
الشرح ، ولا أعلم قائله ولا الشعر الذي هو منه ؛
(٣) أي ما بقي في
الدهر باق
الصفحه ٢٧٧ : ، فتح جميعها ، وإعراب «صاد» على أن يكون «كاف» مركبا مع «صاد»
والباقي حشو لا يعتدّ به
الصفحه ٢٨٧ : المصرين (٣) ، هل أضيفت الصفة إلى ما كان موصوفها ، وهل المضاف إليه
الآن باق على موصوفيته ، كما هو مذهب
الصفحه ٢٩٣ : الألفاظ العشرة : ما ذكرنا ، أعني جري الواحد
والاثنين على القياس ، وجري الثمانية الباقية على غير القياس
الصفحه ٣٠٧ : ، فعند سيبويه : الاسمان باقيان على
بنائهما لبقاء موجبه ، أي التركيب ؛ ... والإضافة عنده ، لا تخلّ بالبنا
الصفحه ٣١٢ : بمعنى قبل ، أو بعد ، وعقب على ذلك بأن
الأولى أن تكون باقية على أصلها من الاختصاص كما شرحه هنا ، والنحاة