الصفحه ٤١ : ؛ والتنازع ههنا باق على حاله
، لجواز انتصاب (١) «زيدا» بضرب ؛ وقولك : أكرم ، وإن فصل بين بعض الصلة وبعض ، إلا
الصفحه ٢١٣ : المصدر الصريح ، نحو : منذ
سفره ،؟؟؟ : حذف أحد جزأي الجملة المضاف إليها وجوبا ، إذا كان الباقي مجموع زمان
الصفحه ٧ : : الذي هو باق ؛ أو في أحد الأزمنة ، نحو : الذي ضربني ،
أو أضربه ، أو الذي هو ضارب ؛ أو بكون متعلقه محكوما
الصفحه ٤٣ : : أنا ، ولا تقول : ضربني ولا ضربت ، لما مرّ ، والتنازع باق على حاله ؛
وتقول في
التثنية على مذهب
الصفحه ٤٤ : ، والتنازع باق ،
وبالألف واللام
: الضاربته وضربها هند : أنا ، وهند ، فاعل ضاربته ؛ وعند الأخفش : الضاربته
الصفحه ٤٨ :
الأول ؛ والثاني أحد الباقيين ، لأن ذكر أحد الباقيين يوجب ذكر الثاني ،
فيتعيّن أن المفعولين هما
الصفحه ٢٤ : قَرْضاً حَسَناً)
(١) ؛
واعتذر
البصريون عن المواضع التي استدل بها الكوفيون بأن أسماء الإشارة فيها باقية
الصفحه ٢٥ : المحذوف بالباقي فلا يقوم عليه دليل ؛
ثم الضمير إمّا
أن يكون منصوبا أو مجرورا أو مرفوعا ، فالمنصوب يحذف
الصفحه ٤٠ : ، باق في الحقيقة مع قلة
التغيير ؛
وأمّا أبو
الحسن (٦) ، فله أن يقول : الجملتان في الأصل صارتا كالواحدة
الصفحه ٤٢ : ء الأولى بالذي : الذي ضرب وأكرمه زيدا :
أنا ، وبالألف واللام : الضارب وأكرمه زيدا : أنا ، والتنازع باق في
الصفحه ٤٥ : وأعطاه زيد
درهما : أنا ؛ وباللام : المعطي وأعطاه زيد درهما : أنا ، والتنازع باق في
الصورتين ؛ وعند الأخفش
الصفحه ٨٥ :
: انها باقية على المصدرية ، إذ لم يقم دليل على انتقالها إلى أسماء الأفعال ؛
والفرط : التقدم ، أي : تقدّم
الصفحه ٨٧ : ،
__________________
(١) أي في كل ما كان
منقولا عن ظرف ،
(٢) خبر عن قوله :
وليس ما قال بعضهم ،
(٣) أي الخالص الباقي
على
الصفحه ٩٥ : الباقيين ، نحو : رويد زيد بالإضافة إلى المفعول ، ك : (فَضَرْبَ الرِّقابِ)(١) ، ورويدا زيدا ، كضربا زيدا
الصفحه ١٠١ : ، وأمّا
في المتعدي نحو : هلمّ زيدا فهو باق على معناه ، أي : أسرع واقصد زيدا فأحضره ؛
وبنو تميم
يصرّفونه