الصفحه ٢٧٩ :
كلامهم ، كما لا تماثل ذاته ذاتهم (الْمَلِكُ) النافذ أمره ونهيه ، الحقيق بأن يرجى وعده ويخشى وعيده
الصفحه ٥٦٦ : وهو يتحدّى بكلّ نجم ، فيعجزون عن معارضته ، وزاد ذلك قوّة قلبه. ولأنّه
إذا نزّل به جبرائيل حالا بعد حال
الصفحه ٤٣٨ : مَعَكَ) لأنّه في معنى : فإذا استويتم ، لأنّه نبيّهم وإمامهم ،
فكان قوله قولهم ، مع ما فيه من الإشعار بفضل
الصفحه ٥٣٨ : عمرو من كنانة ، كانوا يتحرّجون أن يأكل الرجل وحده. أو في قوم من
الأنصار ، إذا نزل بهم ضيف لا يأكلون
الصفحه ٤٤٢ :
(فَبُعْداً لِلْقَوْمِ
الظَّالِمِينَ) يحتمل الإخبار والدعاء. و «بعدا» مصدر : بعد إذا هلك.
يقال
الصفحه ١٣٥ : ء للشرط ، واعتراض موسى مستأنفا في الأولى ، وفي الثانية
قتله من جملة الشرط ، واعتراضه جزاء ، لأنّ القتل
الصفحه ١٨٥ : لغتهم
وكلامهم. وإضافته إلى الصدق ، وتوصيفه بالعلوّ ، للدلالة على أنّهم أحقّاء بما
يثنون عليهم ، وأنّ
الصفحه ٢٧١ :
المفعول الأوّل ، لأنّ المقصود هو الموعد. ويجوز أن يكون من : أخلفت الموعد إذا
وجدته خلفا.
(وَانْظُرْ إِلى
الصفحه ٢٦٧ : ) (١).
(أَفَعَصَيْتَ أَمْرِي) بالصلابة في الدين ، والمحاماة عليه ، وإصلاحهم. يريد
به قوله : (اخْلُفْنِي فِي
قَوْمِي
الصفحه ١٧٤ : ، لأنّ الله تعالى
أطعمه مريم في نفاسها».
وقيل : إذا عسر
ولادتها لم يكن لها خير من الرطب.
(فَإِمَّا
الصفحه ٤٤٠ : ، لأنّ الّذي بغير واو على تقدير
سؤال سائل قال : فما قال قومه؟ فقيل له : قالوا : كيت وكيت ، والّذي مع
الصفحه ٩٥ : ) أحلّ وأطيب. وعن ابن عبّاس : أطهر وأحلّ ذبيحة ، لأنّ
عامّتهم كانت مجوسا ، وفيهم قوم مؤمنون يخفون إيمانهم
الصفحه ١٤٦ : المغرب من التخيير والاختيار. ويجوز أن يكون صفة
مصدر محذوف لـ «وجد» ، أو «نجعل» أو صفة «قوم» أي : على قوم
الصفحه ٤٠٠ :
(وَكُذِّبَ مُوسى) غيّر فيه النظم ، وبنى الفعل للمفعول ، لأنّ قومه بنو
إسرائيل ولم يكذّبوه ، وإنّما
الصفحه ١٤١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم : «لا نبيّ بعدي» لأنّ الخضر عليهالسلام كان قبل نبيّنا صلىاللهعليهوآلهوسلم. وشرعه لو كان شرعا