الصفحه ٢٥٧ : ) قاضيه ، أي : صانعه على إتمام وإحكام ، فإنّا لا نرجع
عن الإيمان (إِنَّما تَقْضِي هذِهِ
الْحَياةَ
الصفحه ٢٩٤ : السماويّة ، فإنّ
اشتمال القرآن على زبدة ما فيها من العقائد والأحكام الكلّيّة ، مع أنّ الآتي بها
أمّي لم يرها
الصفحه ٢٩٥ : الأحكام السنيّة التي في الكتب
السالفة ، مع أميّة الآتي به ، أبين المعجزات وأمتن البيّنات.
وقيل : معناه
الصفحه ٣٤١ :
وحشمتهما عن تبليغ الأحكام الشرعيّة وسائر وظائف العبوديّة ، فينبغي أن يكون
اهتمامك في أداء وظائف العبادة
الصفحه ٣٧٧ : الدلالة على التوحيد وسائر أحكام الشرائع (وَأَنَّ اللهَ) ولأنّ الله (يَهْدِي) بالقرآن (مَنْ يُرِيدُ) من
الصفحه ٣٩٠ :
يراعي ما يجب القيام به من أحكام الله تعالى ، وامتثل به.
(فَهُوَ) فالتعظيم الّذي هو القيام بأوامر
الصفحه ٤٠٣ : مقامه
في الإعراب ورجع الضمائر والأحكام ، مبالغة في التعميم والتهويل.
وإنّما عطف
الأولى بالفاء وهذه
الصفحه ٤١٦ : ) واضحات الدلالة على العقائد الأصوليّة الحقّة ،
والأحكام الفرعيّة الإلهيّة (تَعْرِفُ) يا محمّد (فِي وُجُوهِ
الصفحه ٤٣٠ : ، المبنيّة على أحسن إتقان وإحكام ، تنقض بالموت لغرض صحيح ، وهو البعث
والإعادة. وليس في ذكر الحياتين نفي
الصفحه ٤٤٥ : الْكِتابَ) التوراة (لَعَلَّهُمْ) لعلّ بني إسرائيل (يَهْتَدُونَ) إلى المعارف الإلهيّة ، والأحكام الشرعيّة
الصفحه ٤٧٢ :
الأجرام ، وينزل منه محكمات الأقضية والأحكام. ولذلك وصفه بالكرم ، وهو
كثرة الخير. أو لنسبته إلى
الصفحه ٤٨١ : بحيث لا يكتنه. وشرائط اللعان والأحكام المتفرّعة عليه
مذكورة في كتب الفقه.
الصفحه ٤٨٨ : يُزَكِّي مَنْ يَشاءُ وَاللهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (٢١))
ولمّا بيّن
سبحانه أحكام قذف المحصنات وعظم أمره ، وعقّب
الصفحه ٥١٦ : اسْمُهُ) أوفق له. وهو عامّ في كلّ ما يتضمّن ذكره ، حتّى
المذاكرة في أفعاله ، والمباحثة في أحكامه. وعن ابن
الصفحه ٥٣٤ : . فحذف
لدلالة «طوّافون» عليه.
(كَذلِكَ) مثل ذلك التبيين (يُبَيِّنُ اللهُ
لَكُمُ الْآياتِ) أي : الأحكام